اخترنا لكم : عبد الله بن خالد

روى عن علي بن شجرة، وروى عنه أحمد بن علي. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى سليمان بن عمرو. أقول: عبد الله بن خالد هذا مجهول، ويحتمل اتحاده مع عبد الله بن محمد بن خالد الطيالسي، فإنه قد يعبر عنه بعبد الله بن خالد، كما في ترجمته في الكشي (٣٩٧) إلى (٤٠٥).

محمد بن الحسن

معجم رجال الحدیث 16 : 205
T T T
روى عن محمد بن عون النصيبي، وروى عنه علي بن إبراهيم بن هاشم.
تفسير القمي: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ ..)، كذا في الطبعة القديمة، ولكن في الطبعة الحديثة: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن.
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ ستمائة وأربعة موارد.
فقد روى عن أبي الحسن(عليه السلام)، وأبي محمد(عليه السلام)، وعن أبيه وإبراهيم بن إسحاق، وإبراهيم بن إسحاق الأحمر، وإبراهيم بن إسحاق الأحمري، وإبراهيم بن إسحاق النهاوندي، وإبراهيم بن مسلم، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن إدريس، وأحمد بن الحسن بن علي، وأحمد بن الحسين، وأحمد بن علوية الأصبهاني، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأيوب بن نوح، والحسن بن متيل، والحسن بن متيل الدقاق، والحسن بن محبوب، والحسين بن الحسن بن أبان، والحسين بن راشد، والحسين بن محمد بن عامر، وسعد بن عبد الله (و رواياته عنه تبلغ واحدا وثمانين موردا)، وسهل، وسهل بن زياد (و رواياته عنه تبلغ تسعة وسبعين موردا)، وصالح بن أبي حماد، وصفوان، وعباد بن سليمان، وعبد الله، وعبد الله بن أحمد، وعبد الله بن جعفر بن جامع الحميري، وعبد الله بن جعفر الحميري،و عبد الله بن جميل بن عياش أبي علي البزاز، وعبد الله بن الحسن العلوي، وعبد الله بن عبد الرحمن، وعبيد الله الدهقان، وعلي بن إبراهيم بن هاشم، وعلي بن إسماعيل، وعلي بن حسان، وعلي بن يعقوب، وعلي بن يعقوب الهاشمي، وعمر بن سلمة، والقاسم النهدي، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن الصفار (و رواياته عنه تبلغ سبعة وستين موردا)، ومحمد بن حفص التميمي، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى العطار، ومعاوية بن حكيم، وموسى بن عمر، والنضر بن شعيب، وهشام بن الحكم، ويعقوب بن يزيد، ويوسف بن حماد، والحميري، والنهدي.
وروى عنه أبو علي، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد ابنه، وأحمد أبو الحسن ابنه، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد عن أبيه، وجعفر بن محمد بن قولويه أبو القاسم، والحسين بن عبيد الله، وسعد بن عبد الله، وسهل، وسهل بن زياد، وعلي أخوه، وعلي بن الحسن، وعلي بن الحسن أخوه، وعلي بن الحسن بن فضال، وعلي بن الحسين، ومحمد، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن بن الوليد، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي أبو جعفر، ومحمد بن علي بن الحسين، ومحمد بن علي بن الحسين أبو جعفر، ومحمد بن علي بن الحسين بن بابويه أبو جعفر، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يعقوب، وموسى بن جعفر.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن محمد بن الحسن، أنه قال: قلت لأبي جعفر(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٥، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٤١٩، والإستبصار: الجزء ٢، باب من أوصى أن يحج عنه مبهما،الحديث ١١٣٠، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وما في التهذيب: موافق للوافي، وفي الوسائل نسختان.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر.
التهذيب: الجزء ٦، باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الحديث ٣٦٧.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب الجهاد ١، باب كراهة التعرض لما لا يطيق ٣٢، الحديث ١، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والصحيح ما في التهذيب، فإن محمد بن الحسن (الصفار) هو الراوي لكتاب إبراهيم بن إسحاق، وهو أيضا شيخ الكليني.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه محمد بن الحسن، عن أحمد بن محمد.
التهذيب: الجزء ١، باب تطهير المياه من النجاسات، الحديث ٦٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب البئر يقع فيها ما يغير أحد أوصاف الماء ..، الحديث ٨٠، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فإن أحمد بن محمد في صدر السند هو أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، وأبوه لا يمكن أن يروي عن أحمد بن محمد (بن عيسى)، بلا واسطة.
وروى أيضا بسنده، عن العباس بن معروف، عن محمد بن الحسن، عن جعفر بن بشير.
التهذيب: الجزء ٦، باب سبي أهل الضلال، الحديث ٢٩٢.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق لما رواها في الجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٧٠٣، فإن الراوي لكتاب جعفر بن بشير هو محمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان.
التهذيب: الجزء ١، باب الأحداث الموجبةللطهارة، الحديث ٣١، والإستبصار: الجزء ١، باب الرعاف، الحديث ٢٧٠، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن الحسين بن الحسن بن أبان، وهو الصحيح الموافق للوافي، فجملة (عن محمد بن الحسن) في التهذيب إما زائدة رأسا، أو كلمة عن فقط زائدة، وبناء على هذا محمد بن الحسن (بن الوليد) بيان لضمير أبيه.
وروى أيضا بسنده عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان.
التهذيب: الجزء ١، باب المياه وأحكامها، الحديث ٦٥٢.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى والنسخة المخطوطة: عن أبيه محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان، وهو الصحيح الموافق للوافي، ومن هذا يظهر الكلام في الأرقام الثلاثة التي تأتي بعدها، فإنها بهذا السند.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن الحكم بن مسكين.
التهذيب: الجزء ١، باب تطهير البدن والثياب من النجاسات، الحديث ١٣٥١، والإستبصار: الجزء ١، باب أبوال الدواب والبغال والحمير، الحديث ٦٢٨، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وتقدم ما هو الصحيح في محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن، عن عبد الله بن الحسن، عن الفتح بن يزيد.
التهذيب: الجزء ٧، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث ١١٥٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن ولد المتعة لاحق بأبيه، الحديث ٥٥٩، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، عن عبد الله بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، عن عبد الله بن الحسن، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب وقوع الولد ١٠٩، الحديث ٣.
و روى أيضا بسنده، عن المختار بن محمد بن المختار، ومحمد بن الحسن، عن عبد الله بن الحسن العلوي، جميعا، عن الفتح بن يزيد الجرجاني، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٩، باب الذبائح والأطعمة، الحديث ٣٢٣، والإستبصار: الجزء ٤، باب تحريم جلود الميتة، الحديث ٣٤١، إلا أن فيه: المختار بن محمد بن المختار، ومحمد بن الحسن، عن أبي الحسن(عليه السلام)، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب ما ينتفع به من الميتة ٩، الحديث ٦.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن بعض أصحابه، أظنه محمد بن عبد الله بن هلال، أو علي بن الحكم.
التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٤٣١، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن المرأة تبين إذا رأت الدم من الحيضة الثالثة، الحديث ١١٦٨، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب وقت الذي تبين منه المطلقة ٢٦، الحديث ١١، لأنه لم يرو محمد بن الحسن، عن علي بن الحكم، ولا عن محمد بن عبد الله بن هلال، وكثرة رواية محمد بن الحسين عنهما.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسن، عن أحمد، ومحمد ابني الحسن، عن علي بن يعقوب.
التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٥٣٢، والإستبصار: الجزء ٣، باب عدة الأمة المتوفى عنها زوجها، الحديث ١٢٤٢، إلا أن فيه: علي بن يوسف، بدل علي بن يعقوب، وما في التهذيب موافق للوافي، وفي الوسائل نسختان.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسن، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن أبي عمير.
التهذيب: الجزء ٧، باب ما يحرم من النكاح من الرضاع، الحديث ١٣٠٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب مقدار ما يحرم من الرضاع، الحديث٧٠٧، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والظاهر هو الصحيح، وإن كان الوافي والوسائل كما في التهذيب، وقد أكثر علي بن الحسن الرواية عن محمد بن الحسن أيضا، ولكن لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن محمد بن أبي عمير، وأما رواية محمد بن الحسين عن محمد بن أبي عمير فكثيرة.
روى الكليني، عن محمد، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب أن الأئمة تدخل الملائكة بيوتهم ٩٧، الحديث ٤.
أقول: في المقام كلام تقدم في محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن الحسن، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
التهذيب: الجزء ١، باب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث ٣٠.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ورواها في الإستبصار باختلاف في صدر السند، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، الجزء ١، باب الرعاف، الحديث ٢٦٩، والظاهر أنه الصحيح، فإنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، فكلمة الواو محرفة كلمة عن.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عيسى الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب الوصي يدرك أيتامه .. ٣٩، الحديث ٩.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن رواها الصدوق في الفقيه: الجزء ٤، باب الوصي يمنع الوارث ماله بعد البلوغ ..، الحديث ٥٧٨، إلا أن فيه: محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن قيس، وفي الوسائل محمد بن الحسين، عن محمد بن عيسى.
ثم روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن علي بن فضال، عن عبد الرحمن بن أبي نجران.
التهذيب: الجزء ٤، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث ٦٤٧، الإستبصار: الجزء ١، باب مقدار المسافة التي يجب فيها التقصير، الحديث ٧٨٨، إلا أن فيه: علي بن الحسن بن فضال، ثم قال في التهذيب بلا فصل (رقم ٣٤٨): عنه، عن محمد، وأحمد ابني الحسن أخويه عن أبيهما.
وظاهر الضمير في كلمة عنه يرجع إلى الحسن بن علي بن فضال، على ما في التهذيب، وإلى علي بن الحسن بن فضال، على ما هو الموجود في الإستبصار، وهو الصحيح الموافق لما في الوافي والوسائل، فإن محمدا وأحمد أخوا علي بن الحسن، دون الحسن بن علي فإنه أبوهما.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن صفوان.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب إظهار السلاح بمكة ١٥، الحديث ٢.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي محمد بن الحسين، عن صفوان، والظاهر أنه الصحيح، فإن محمد بن الحسين هو الراوي لكتاب صفوان، كما في رجال النجاشي والفهرست، في طريقهما إليه.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن، عن صفوان.
التهذيب: الجزء ٥، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٧٢١.
أقول: الكلام فيه عين ما تقدم في سابقه.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن صفوان بن يحيى.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الزكاة ٥، باب فرض الزكاة وما يجب في المال .. ١، الحديث ١٨.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الوافي والوسائل: محمد بن الحسين، والظاهر هو الصحيح لما تقدم.
وروى أيضا عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن عبد الرحمن بنأبي هاشم.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب نوادر ٤٨، الحديث ٦.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والظاهر هو الصحيح، لأنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم، وقد روى عنه محمد بن الحسين، في موارد كثيرة.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسن، عن علي بن النعمان.
التهذيب: الجزء ٤، باب أفضل الفطرة ومقدار القيمة، الحديث ٢٤٦.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل على نسخة أيضا، وفي نسخة أخرى من الوسائل: محمد بن الحسين، والظاهر أنه الصحيح، فإن محمد بن الحسن لم يرو عن علي بن النعمان في غير هذا المورد، وقد أكثر محمد بن الحسين الرواية عنه.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن علي بن يوسف.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب من حج عن غيره .. ٦٨، الحديث ٢.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضا، ولكن عن بعض النسخ محمد بن الحسين، وهو الموافق لما في الوافي.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عبد الحميد.
التهذيب: الجزء ٤، باب حكم العلاج للصائم، الحديث ٧٩٨.
أقول: في المقام كلام تقدم في سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسن، وهو ثبوت روايته عن محمد بن الحسن وعدمه.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسن، عن يزيد بن إسحاق شعرا.
الإستبصار: الجزء ١، باب عدد التكبيرات في صلاةالعيدين، الحديث ١٧٣٠.
كذا في هذه الطبعة، وهذه الرواية لم توجد في التهذيب، وليست موجودة في بعض نسخ الإستبصار أيضا، وعلى تقدير وجودها، فالصحيح محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، لأنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن يزيد بن إسحاق، وقد أكثر محمد بن الحسين الرواية عنه.
ثم إنه روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن النضر بن شعيب.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب طينة المؤمن والكافر ١، الحديث ٢.
كذا في جميع النسخ التي رأيناها، ولكن الظاهر أن محمد بن الحسن محرف، والصحيح محمد ين الحسين بقرينة سائر الروايات.
أقول: محمد بن الحسن هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما بالراوي والمروي عنه.