اخترنا لكم : طلحة

طلحة بن زيد. روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه عبد الله بن المغيرة. التهذيب: الجزء ٦، باب شرائط أهل الذمة، الحديث ٢٨٦. وروى عن عبد الله بن سليمان، وروى عنه ابنه يحيى. الكافي: الجزء ٣، كتاب الطهارة ١، باب صفة الغسل والوضوء قبله وبعده ٢٩، الحديث ١٢، والتهذيب: الجزء ١، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث ٣٩٥. أقول: طلحة في أسناد هذه الروايات هو طلحة بن زيد الآتي.

محمد بن الفضيل

معجم رجال الحدیث 18 : 147
T T T
روى عن أبي حمزة، وروى عنه محمد بن علي.
تفسير القمي: سورة الأنعام، في تفسير قوله تعالى: (وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَ بُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ ..).
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ ثلاثمائة وتسعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، وأبي الحسن الأول(عليه السلام)، وأبي الحسن الماضي(عليه السلام)، وأبي الحسن موسى(عليه السلام)، والعبد الصالح(عليه السلام)، وأبي الحسن الرضا(عليه السلام)، وأبي جعفر(عليه السلام)، وأبي جعفر الثاني(عليه السلام)، ومحمد بن علي الرضا(عليه السلام)، وعن أبي حمزة، وأبي الصباح، وأبي الصباح الكناني (و رواياته عنه تبلغ مائة وثمانية وسبعين موردا)، وأبان بن عثمان، وإسحاق بن عمار، وثابت بن دينار أبي حمزة الثمالي، والحارث بن المغيرة، وحذيفة بن منصور، والربيع بن خيثم، وسعد بن أبي عمرو الجلاب، وسعد الجلاب، وشريس الوابشي، وعبد الرحمن بن زيد، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم التنوكي، وعبد الرحمن بن يزيد، وعلي بن المنذر الزبال، وعمرو بن أبي المقدام، ومحمد بن عبد الرحمن، وموسى بن بكر، والثمالي، والعرزمي، والكناني، والمخزومي.
وروى عنه أبو عبد الله البرقي، وابن أبي نجران، وابن فضال، وابنمحبوب، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأسد بن أبي العلاء، وأيوب بن نوح، وجعفر بن المثنى الخطيب، والحسن بن علي، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب، والحسين، والحسين بن سعيد، وخالد بن ماد، وسعد، وصفوان بن يحيى، وعبد العظيم، وعبد العظيم بن عبد الله، وعبد العظيم بن عبد الله الحسني، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن إبراهيم الجعفري، وعلي بن أسباط، وعلي بن الحكم، وعلي بن مهزيار، وعمر بن عبد العزيز، ومحمد البرقي، ومحمد بن أبي عمير أو غيره، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحصين، ومحمد بن حمزة بن اليسع، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن عبد الحميد الطائي، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن عبد الله بن زرارة، ومحمد بن علي، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وموسى بن القاسم، والنضر بن شعيب، ويعقوب بن يزيد، ويونس، ويونس بن عبد الرحمن، والوشاء.
اختلاف الكتب
روى الصدوق بسنده، عن محمد بن الفضيل، عن الرضا(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٢، باب النوادر، الحديث ٤٨٢.
أقول: في المقام اختلاف، تقدم في محمد بن الفضل.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن الفضيل، عن الرضا(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث ٨٦٦.
أقول: وفيه أيضا اختلاف تقدم في محمد بن الفضل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن إسماعيل، عن محمد بنالفضيل، عن أبي الصباح الكناني.
التهذيب: الجزء ٨، باب الحكم في أولاد المطلقات، الحديث ٣٦٠.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها في باب عدد النساء، الحديث ٤٦٥، من الجزء، وفيه: أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، بدل أحمد بن محمد بن إسماعيل، وهو الصحيح الموافق للإستبصار: الجزء ٣، باب أن الأب أحق بالولد من الأم، الحديث ١١٤١، والكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب من أحق بالولد إذا كان صغيرا ٣١، الحديث ٢، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن إسماعيل، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح الكناني.
التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٥٢١، والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه لا نفقة للمتوفى عنها زوجها ..، الحديث ١٢٢٨، إلا أن فيه: أحمد بن إسماعيل، بدل محمد بن إسماعيل، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب عدة الحبلى المتوفى عنها زوجها ونفقتها ٤٥، الحديث ٨، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح الكناني.
التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٥٢٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه لا نفقة للمتوفى عنها زوجها ..، الحديث ١٢٣٣، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن إسماعيل، بدل أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب عدة الحبلى المتوفى عنها زوجها ونفقتها ٤٥، الحديث ١٠، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن إسماعيل، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح الكناني.
التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٩٠٨.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء ٦، كتاب العتق والتدبير ٣، باب الولاء لمن أعتق ١٧، الحديث ٥، وفيه: أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، بدل أحمد بن محمد بن إسماعيل، وهو الصحيح الموافق للوافي، والوسائل.
روى الكليني بسنده، عن علي بن الحكم، عن محمد بن الفضيل، عن سعد بن أبي عمرو الجلاب.
الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب حق الزوج على المرأة ١٤٨، الحديث ٢.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة والوافي: سعد بن أبي عمر الجلاب، ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء ٣، باب حق الزوج على المرأة، الحديث ١٣٢٠، وفيه: سعد بن عمر الجلاب.
وروى أيضا بسنده، عن جعفر بن المثنى الخطيب، عن محمد بن الفضيل، وبشر بن إسماعيل، قال: قال لي محمد بن إسماعيل .. إلخ.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب الظلال للمحرم ٩٠، الحديث ١.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة، وفي هذه الطبعة جعل ابن إسماعيل نسخة، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٥، باب ما يجب على المحرم اجتنابه، الحديث ١١٦١، إلا أن فيه: محمد، بدل محمد بن إسماعيل، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فإن المراد بمحمد، هو محمد بن الفضيل، ولا يمكن أن يكون محمد بن إسماعيل، فإن محمد بن إسماعيل روى عن محمد بن الفضيل في مائة وسبعة عشر موردا، ويدل على ما ذكرنا قوله: أ لا أسرك يا ابن المثنى .. إلخ.
ثم روى الكليني بسنده، عن محمد بن عبد الله، عن زرارة، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة.
الروضة: الحديث ٥٥٦.
كذا في نسخة الوافي أيضا، ولكن الظاهر أن الصحيح محمد بن عبد الله بن زرارة، بدل محمد بن عبد الله، عن زرارة بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن الفضيل، عن عبد الرحمن بن زيد.
التهذيب: الجزء ٣، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث ٦٢٥.
أقول: في المقام كلام تقدم في محمد بن الحسين، عن محمد بن الفضيل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح.
التهذيب: الجزء ٣، باب صلاة العيدين، الحديث ٢٩٠، وفي المقام أيضا كلام، تقدم في محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الفضيل.
أقول: هذا هو محمد بن الفضيل بن كثير الأزدي.