اخترنا لكم : هاشم بن أبي هاشم

من أصحاب أبي الخطاب والدعاة إليه، وقد لعنه أبو جعفر الجواد(عليه السلام) في رواية صحيحة. تقدمت الرواية في ترجمة جعفر بن واقد، وتقدم في ترجمة محمد بن بشير الذي هو من الواقفة وادعى أن موسى بن جعفر(عليه السلام) لم يمت ولم يحبس، وأنه غاب واستتر وهو القائم المهدي(عليه السلام)، وكان صاحب شعبذة ومخاريق، وكان هاشم بن أبي هاشم قد تعلم منه بعض تلك المخاريق فصار داعية إليه من بعده، ومع هذا، وقد توهم العلامة(قدس الله نفسه) اتحاد هذا مع سابقه، وقال: «هاشم بن أبي هاشم، مجهول، قاله الشيخ». وروى الكشي عن محمد بن قولويه، والحسين بن الحسن بن بندار، قالا: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثني إبراهيم بن مهزيار، و...

محمد بن موسى الهمداني

معجم رجال الحدیث 18 : 304
T T T
روى عن محمد بن خالد الطيالسي، وروى عنه حكيم بن داود بن حكيم.
كامل الزيارات: الباب ٧١، في ثواب من زار الحسين(عليه السلام) يوم عاشوراء، الحديث ٨.
وروى عن علي بن حسان الواسطي، وروى عنه الحسين بن الحسن الحسيني [الحسني.
التهذيب: الجزء ٣، باب صلاة الغدير، الحديث ٣١٧.
وروى عن محمد بن عيسى بن عبيد، وروى عنه محمد بن أحمد بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٦، باب اللقطة والضالة، الحديث ١١٩٥.
وروى عن منصور بن العباس، وروى عنه محمد بن أحمد بن يحيى.
الحديث ١١٩٦، من الباب.
وروى عن يعقوب بن يزيد، وروى عنه محمد بن أحمد بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٩، باب الصيد والذكاة، الحديث ٨٧.
أقول: وتقدم الكلام فيه، في محمد بن موسى بن عيسى أبي جعفر الهمداني.