اخترنا لكم : الإربلي

هو علي بن عيسى بن أبي الفتح المتقدم ذكره.

محمد بن يحيى

معجم رجال الحدیث 19 : 28
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ مائتين وواحدا وخمسين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي بصير، وأبي المغراء، وابنأبي ليلى، وابن أبي نصر، وابن مسكان، وجميل بن دراج، والحسن بن علي بن فضال، وحماد، وحماد بن عثمان، وزكريا، وصالح بن سعيد، وطلحة بن زيد (و رواياته عنه تبلغ ثمانين موردا)، وعبد الله بن المغيرة، والعلاء أخيه، وعلي بن عبد الله، وعمار، وغياث، وغياث بن إبراهيم (و رواياته عنه تبلغ خمسة وتسعين موردا)، ومحمد بن سماعة، ومعاوية بن حكيم، ومعاوية بن عمار، ويحيى بن الحجاج، ووصي علي بن السري.
وروى عنه ابن أبي عمير، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد البرقي، وأحمد بن محمد بن عبد الله، وأحمد بن محمد بن عيسى، والحسن، والحسن بن علي، والحسن بن علي الوشاء، والحسين بن سعيد، والحسين بن محمد، وحمدان بن سليمان النيسابوري، وعلي بن الحكم، وعلي بن مهزيار، وعمرو بن عثمان، والفضل بن شاذان، ومحمد بن أبي خالد، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن خالد، ومحمد بن الزيات، ومحمد بن عبد الجبار، ومحمد بن عيسى، ويحيى بن إبراهيم، ويونس بن عبد الرحمن، والبرقي.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن يحيى، عن أبي جعفر، عن أبي الجوزاء.
التهذيب: الجزء ٧، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث ١٠٨٥، والإستبصار: الجزء ٣، باب تحليل المتعة، الحديث ٥١١، إلا أن فيه، محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي الجوزاء بلا واسطة، وفي الطبعة القديمة من التهذيب، والنسخة المخطوطة منه: محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي جعفر، عن أبي الجوزاء، وهو الصحيح الموافق للوافي، والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني بسنده، عن الحسين بن سيف، عن محمد بن يحيى، عنالحجاج الخشاب.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة النوافل ٨٤، الحديث ٧.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٤٢٥، إلا أن فيه: الحسين بن يوسف، بدل الحسين بن سيف، والظاهر صحة ما في الكافي، فإن الحسين بن سيف هو المعنون في كتب الرجال، والوافي كما في التهذيب، والوسائل عن كل مثله.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى، عن طلحة بن زيد.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٤١، والإستبصار: الجزء ٣، باب ما كره من أنواع المعايش والأعمال، الحديث ٢١٢، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن يحيى، عن طلحة بن زيد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الصناعات ٣٣، الحديث ٥، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن يحيى، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم.
التهذيب: الجزء ٦، باب ارتباط الخيل وآلات الركوب، الحديث ٣١٠.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٦، كتاب الدواجن ٩، باب آلات الدواب ٣، الحديث ٥، إلا أن فيه: محمد بن علي، بدل محمد بن يحيى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن يحيى، عن عبد الله بن المغيرة، عن طلحة بن زيد.
التهذيب: الجزء ٦، باب كيفية قتال المشركين، الحديث ٢٤٥.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب الجهاد ١، باب بعد باب إعطاء الأمان ١٠، الحديث ١، إلا أن فيه: محمد بن يحيى، عن طلحة بن زيد، بلاواسطة، وفي الوافي، والوسائل عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن محمد بن يحيى، عن غياث.
التهذيب: الجزء ٧، باب التلقي والحكرة، الحديث ٧٠٤.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة: أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى، عن غياث، وهو الصحيح الموافق للإستبصار: الجزء ٣، باب النهي عن الاحتكار، الحديث ٤٠٦، والكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الحكرة ٦٤، الحديث ١، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن عبد الحميد، التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها ..، الحديث ٢٥٣.
أقول: وفي المقام اختلاف تقدم في محمد بن عبد الحميد، عن سيف بن عميرة.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن محمد بن أحمد بن يحيى.
الإستبصار: الجزء ١، باب من صلى أربع ركعات من صلاة الليل فطلع عليه الفجر، الحديث ١٠٢٥.
كذا في هذه الطبعة، ولكن الظاهر أن الصحيح هكذا: الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن محمد بن أحمد بن يحيى، بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن محمد بن الحسين، عن محمد بن يحيى، عن الحسن بن علي بن فضال.
التهذيب: الجزء ١٠، باب ديات الأعضاء والجوارح، الحديث ١٠٣١.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولكن الظاهر أن الصحيح محمد بن الحسين، بدل علي بن محمد بن الحسين، فإن محمد بن الحسين (بن أبي الخطاب) هو الراوي لكتاب محمد بن يحيى (الخزاز).
روى الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن طلحة بن زيد.
الكافي: الجزء ٥، كتاب الجهاد ١، باب فضل ارتباط الخيل وإجرائها والرمي ٢٢، الحديث ١٦.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الوافي والوسائل: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن يحيى، بدل ومحمد بن يحيى بالعطف، وهو الصحيح، فإن محمد بن يحيى هذا هو الخزاز، لا العطار الذي هو شيخ للكليني.
روى الشيخ بسنده، عن العباس بن معروف، عن الحسن، عن محمد بن يحيى، عن غياث.
التهذيب: الجزء ١٠، باب ديات الأعضاء والجوارح، الحديث ١٠٣٤.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة والوافي والوسائل: الحسن بن محمد بن يحيى، بدل الحسن، عن محمد بن يحيى، والظاهر صحة ما في هذه الطبعة، والمراد بالحسن هو الحسن بن علي بن فضال.
روى الكليني بسنده، عن الحسن بن علي الوشاء، ومحمد بن يحيى، عن وصي علي بن السري، عن أبي الحسن موسى(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب النوادر ٣٧، الحديث ١٥.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء ٤، باب إخراج الرجل ابنه من الميراث، الحديث ٥٦٧.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٩، باب الزيادات من الوصية، الحديث ٩١٧، والإستبصار: الجزء ٤، باب أن من كان له الولد أقر به ثم نفاه، الحديث ٥٢١، إلا أن في الموارد الثلاثة: الحسن بن علي الوشاء، عن محمد بن يحيى، بدون حرف العطف، وهو الموافق للوافي والوسائل أيضا.
أقول: محمد بن يحيى هذا مشترك، والتمييز إنما بالراوي والمروي عنه.