اخترنا لكم : أبو المقدام

روى عن علي بن الحسين(عليه السلام)، وروى عنه ابنه عمرو. الكافي:الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب النوادر ١٩٠، الحديث ٤٧. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٧، باب الزيادات في فقه النكاح، الحديث ١٨٩٤. وروى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه ابنه عمرو. الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب المؤمن وعلاماته ٩٩، الحديث ٢٤، والروضة: الحديث ٣٩٨، والفقيه: الجزء ٤، باب ما جاء في الزنا، الحديث ١٤، والتهذيب: الجزء ٦، باب شرح زيارة قبورهم، الحديث ١٨٣. وروى عن حبة العرني، وروى عنه ابنه عمرو. التهذيب: الجزء ٣، باب فضل المساجد والصلاة فيها، الحديث ٦٩٩. وروى عن سلمة بن كهيل، وروى عنه ابنه عمرو. الك...

محمد تقي بن المقصود علي

معجم رجال الحدیث 19 : 76
T T T
قال الأردبيلي في جامعه: «محمد تقي بن المقصود علي الملقب بالمجلسي، وحيد عصره، فريد دهره، أمره في الجلالة والثقة والأمانة وعلو القدر وعظم الشأن وسمو الرتبة والتبحر في العلوم أشهر من أن يذكر، وفوق ما يحوم حوله العبارة، أورع أهل زمانه وأزهدهم، وأتقاهم وأعبدهم، بلغ فيضه دينا ودنيا بأكثر أهل زمانه من العوام والخواص، ونشر أخبار الأئمة(عليهم السلام) بأصفهان، جزاه الله تعالى خير جزاء المحسنين، وله تأليفات، منها شرح عربيعلى من لا يحضره الفقيه، وشرح فارسي عليه أيضا، وكتاب حديقة المتقين، وشرح على بعض كتاب تهذيب الأحكام، ورسالة في أفعال الحج، ورسالة الرضاع، أخبرنا بها ابنه الإمام الأجل محمد باقر عنه، توفي قدس الله تعالى روحه الشريف سنة سبعين بعد الألف، وله نحو من سبع وستين سنة، رضي الله عنه وأرضاه».
وقال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٧٤٢): «مولانا الأجل محمد تقي المجلسي، كان فاضلا، عالما، محققا، متبحرا، زاهدا، عابدا، ثقة، متكلما، فقيها، له كتب منها: شرح الصحيفة، وحديقة المتقين فارسية، وشرح من لا يحضره الفقيه فارسي، وشرح آخر عربي، ورسالة في الرضاع وغير ذلك، وهو من المعاصرين»- انتهى-.