اخترنا لكم : جمال الدين بن السيد نور الدين

قال الشيخ الحر في أمل الآمل (٤٠): «السيد جمال الدين بن السيد نور الدين علي بن علي بن أبي الحسن الموسوي، العاملي الجبعي، عالم، فاضل محقق، مدقق، ماهر، أديب، شاعر، كان شريكنا في الدرس عند جماعة من مشايخنا، سافر إلى مكة وجاور بها، ثم إلى مشهد الرضا(عليه السلام)، ثم إلى حيدرآباد، وهو الآن ساكن بها، مرجع فضلائها وأكابرها، وله شعر كثير من معمياتو غيرها، وله حواش وفوائد كثيرة، ومن شعره قوله: قد نالني فرط التعب* * * وحالتي من العجب فمن أليم الوجد في* * * جوانحي نار تشب و دمع عيني قد جرى* * * على الخدود وانسكب و بان عن عيني الحمى* * * وحكمت يد النوب يا ليت شعري هل ترى* * * يعود ما كان ذهب يفدي فؤا...

المستعمل بن سعد

معجم رجال الحدیث 19 : 143
T T T
الأسدي الكوفي، من أصحاب الصادق(عليه السلام)، ذكره السيد التفريشي ناسبا له إلى رجال الشيخ، وبقية النسخ المشمعل كما يأتي.