اخترنا لكم : حنظلة الكاتب

قال الشيخ (٢٦٦): «حنظلة الكاتب. روى كتابا للنبي صأخبرنا به أحمد بن عبدون، عن علي بن الزبير، عن يحيى بن إسماعيل، عن جعفر بن علي، عن سيف بن عميرة، عن محمد بن ثوير، عن ابن أبي عثمان، عن حنظلة الكاتب». وطريقه إليه ضعيف. وتقدم عن ابن شهرآشوب نسبة رواية الكتاب إلى حاتم بن حنظلة الكاتب.

مسمع

معجم رجال الحدیث 19 : 171
T T T
مسمع أبو سيار.
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ سبعة وتسعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي إبراهيم(عليه السلام) وأبي الحسن(عليه السلام)، وعن الأصبغ بن نباتة.
وروى عنه أبو طالب، وابن أبي عمير، وابن رئاب، وأبان، وأبان بن عثمان،و الحسن بن راشد، والحسن بن عمار الدهان، والحسن بن عمارة، وصفوان، وعبد الله بن عبد الرحمن، وعبد الله بن عبد الرحمن الأصم، وعلي، وعلي بن رئاب، وعمر بن يزيد، ومحمد بن مطرف، ونعيم بن إبراهيم، ونعيم بن إبراهيم الأزدي، والأصم.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن بن شمون، عن إبراهيم الأصم، عن مسمع، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٧، باب الغرر والمجازفة ..، الحديث ٥٩٤.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة: إبراهيم فقط بدل إبراهيم الأصم، ورواها أيضا في الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٨٦، إلا أن فيه: الأصم فقط بدل إبراهيم الأصم، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب جامع فيما يحل الشراء والبيع منه ١٠٣، الحديث ٧، والوافي والوسائل أيضا، لعدم وجود إبراهيم الأصم، لا في كتب الرجال ولا في الروايات.
روى الكليني بسنده عن عبد الله بن محمد بن سنان، عن مسمع، عن يونس بن عبد الرحمن.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب النوادر ٢٣٧، الحديث ٨.
أقول: في المقام اختلاف تقدم في عبد الله بن محمد بن سنان، عن مسمع.
أقول: هذا متحد مع من بعده.