اخترنا لكم : ماجد بن هاشم

قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٦٧٦): «السيد أبو علي ماجد بن هاشم بن علي بن المرتضى بن علي بن ماجد الحسيني البحراني: فاضل، شاعر، أديب، جليل القدر في العلم والعمل، وله ديوان شعر كبير جيد رأيته، وقد ذكره صاحب السلافة وقال: هو أكبر من أن يفي بوصفه قول، وأعظم من أن يقاس بفضله طول، له علم يخجل البحار، وخلق يفوق نسائم الأسحار، إلى ذات مقدسة، ونفس على التقوى مؤسسة، وإخبات ووقار .. شفع شرف العلم بظرف الأدب .. ثم أثنى عليه ثناء بليغا طويلا، وذكر أنه توفي سنة (١٠٢٨)، ونقل له شعرا كثيرا، ويحتمل اتحاده مع الأول، بل الظاهر ذلك».

معاوية

معجم رجال الحدیث 19 : 211
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ أربعة وخمسين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر(عليه السلام) وأبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي بصير.
وطريف بن سنان، والفضيل.
وروى عنه ابن أبي عمير، وإبراهيم، وثعلبة، وثعلبة بن ميمون، وحريز، وحماد، وحماد بن عيسى، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وفضالة، وفضالة بن أيوب، ويونس.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، ومعاوية، عن علي بن الحسن بن رباط.
التهذيب: الجزء ١٠، باب القود بين الرجال والنساء، الحديث ٧١٧.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي النسخة المخطوطة: محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن يحيى، ومعاوية، عن علي بن الحسن بن رباط، وفي الإستبصار: الجزء ٤، باب حكم المرأة إذا قتلت رجلا الحديث ١٠٠٩، وفيه: محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن يحيى، عن علي بن الحسن بن رباط، وفي الوافي كما في النسخة المخطوطة، وفي الوسائل كما في هذه الطبعة من التهذيب.
أقول: هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما بالراوي والمروي عنه.