اخترنا لكم : موسى بن عيسى

روى عن محمد بن سعيد، وروى عنه محمد بن الحسين. التهذيب: الجزء ١، باب المياه وأحكامها، الحديث ١٣٠٧، والجزء ٢، باب فضل الصلاة والمفروض منها والمسنون، الحديث ٩٤٠. وروى عن محمد بن عيسى، وروى عنه محمد بن الحسين. التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث ١٥١٠. روى الكليني بسنده، عن العباس بن معروف، عن اليعقوبي، عن موسى بن عيسى، عن محمد بن ميسر. الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب الصلاة على المصلوب والمرجوم .. ٧٨، الحديث ٣. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين، الحديث ٩٨١. كذا في الوافي والوسائل أيضا، ولكن غير بعيد أن تكون كلمة (عن) زائدةفي هاتين الرواي...

موسى بن سعدان الحناط

معجم رجال الحدیث 20 : 51
T T T
قال النجاشي: «موسى بن سعدان الحناط: ضعيف في الحديث، كوفي، له كتب كثيرة، منها كتاب الطرائف.
أخبرنا محمد بن محمد، عن أبي غالب أحمد بن محمد، قال: حدثني جدي محمد بن سليمان، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، به».
وقال الشيخ (٧١٤): «موسى بن سعدان، له كتاب، أخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفار، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عنه».
وعده في رجاله من أصحاب الكاظم(عليه السلام) (٣٧)، ووصفه بالحناط.
وقال ابن الغضائري: «موسى بن سعدان الحناط، كوفي، روى عن أبي الحسن(عليه السلام)، ضعيف، في مذهبه غلو».
روى عن عبد الله بن القاسم الحضرمي، وروى عنه محمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
كامل الزيارات: الباب (١٨)، فيما نزل من القرآن في قتل الحسين(عليه السلام)، الحديث ١.
روى عن عبد الله بن القاسم، وروى عنه محمد بن الحسين.
تفسير القمي: سورة هود، في تفسير قوله تعالى: (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ).
أقول: إن توثيق علي بن إبراهيم يعارضه تضعيف النجاشي المؤيد بتضعيف ابن الغضائري إياه، فيصبح الرجل مجهول الحال، فلا يعتد برواياته.
وكيف كان، فطريق الشيخ إليه صحيح، وإن كان فيه ابن أبي الجيد، فإنه ثقة على الأظهر.