اخترنا لكم : عبد الله بن سليمان

روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ربيع بن محمد المسلي. كامل الزيارات: الباب ١٣، في فضل الفرات، وشربه والغسل فيه، الحديث ٩. أقول: الظاهر أنه عبد الله بن سليمان العامري الآتي، وذلك لرواية ربيع بن محمد مع توصيفه بالمسلي، أو بدون ذلك عن عبد الله بن سليمان مع توصيفه بالعامري، أو بدون ذلك في غير مورد من الكافي والتهذيب، كما يأتي في عبد الله بن سليمان العامري.

ميمون

معجم رجال الحدیث 20 : 122
T T T
روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه عبد الله ابنه.
التهذيب: الجزء ٣، باب الدعاء في الزيادة تمام المائة ركعة، الحديث ٢٣٦.
وروى عن محمد بن الفرج، وروى عنه محمد بن عبد الجبار.
التهذيب: الجزء ٢، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث ٦٨٨، وباب المواقيت، الحديث ١٠٩١، والإستبصار: الجزء ١، باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث ١٠٥٩.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن سيف بن عميرة، عن ميمون، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١، باب تطهير الثياب والبدن من النجاسات، الحديث ١٣٤٦.
ورواها في الجزء ٢، باب أحكام السهو في الصلاة، الحديث ٧٩١، وفيه: سيف، عن ميمون الصيقل.
ورواها في الإستبصار: الجزء ١، باب الرجل يصلي في ثوب فيه النجاسة قبل أن يعلم، الحديث ٦٤٠، وفيه: منصور الصيقل، الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب الرجل يصلي في الثوب وهو غير طاهر، عالما أو جاهلا ٦١، الحديث ٧، والظاهر هو الصحيح الموافق للوافي، لأنه المعنون في كتب الرجال.
أقول: ميمون هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما هو بالراوي والمروي عنه.