اخترنا لكم : عمرو بن إبراهيم الهمداني

روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) مرفوعا، وروى الحسين بن عمرو، عن أبيه، عنه. الفقيه: الجزء ١، باب ما يصلى فيه وما لا يصلى فيه من الثياب، ذيل الحديث ٧٦٤. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث ٨٩٠، والإستبصار: الجزء ١، باب المصلي يصلي وفي قبلته نار، الحديث ١٥١٢، إلا أن فيهما: الحسين بن عمرو، عن أبيه عمرو بن إبراهيم، والصحيح ما في الفقيه، كما يظهر من كلام الصدوق. أقول: وعلى كل حال فالرجل مجهول، ذكره الصدوق- (قدس سره) .

ناجية أبو حبيب

معجم رجال الحدیث 20 : 128
T T T
سأل أبا عبد الله(عليه السلام)، فقال له: جعلني الله فداك، إن لي رحى أطحن فيها، وربما قمت في ساعة من الليل، وأعرف من الرحى أن الغلام قد نام، فأضرب الحائط لأوقظه، قال: نعم، أنت في طاعة الله عز وجل تطلب رزقه.
رواه أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الوليد.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب الخشوع في الصلاة ١٦، الحديث ٨.
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه المثنى الحناط، على ما ذكره الصدوق(قدس سره) في المشيخة.
الفقيه: الجزء ١، باب المصلي يريد الحاجة، الحديث ١٠٨٠.
وطريق الصدوق(قدس سره) إليه: أبوه- رضي الله عنه-، عن سعد بن عبد الله، عن معاوية بن حكيم، عن عبد الله بن المغيرة، عن مثنى الحناط، عن أبي حبيب ناجية، والطريق صحيح.
أقول: لا يبعد اتحاده مع ما بعده.