اخترنا لكم : محمد بن علي بن محمد بن حاتم

النوفلي: من مشايخ الصدوق(قدس سره)، روى عنه في عدة موارد منها: ما رواه في كمال الدين: الجزء ٢، الباب ٤١، فيما روى في نرجس أم القائم(عليه السلام)، الحديث ١. وقد وصفه بالنوفلي، وكناه بأبي بكر، مترضيا عليه في الباب ٤٣ منه، في ذكر من شاهد القائم(عليه السلام) ورآه وكلمه، الحديث ٦. وروى عنه في الحديث ٢١، من هذا الباب، وقال: النوفلي، المعروف بالكرماني.

يحيى بن الحجاج

معجم رجال الحدیث 21 : 44
T T T
قال النجاشي: «يحيى بن الحجاج الكرخي: بغدادي، ثقة، وأخوه خالد، روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، له كتاب.
أخبرنا أحمد بن علي، قال: حدثنا أبو القاسم الحسن بن عثمان بن علي بن الحسن بن محمد البغدادي السباك، وأبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن إدريس البغدادي الخازن، قالا: حدثنا عمرو بن سعيد بن برد بن أيوب الفزاري ببغداد، قال: حدثنا أبو سعيد، قال: حدثنا محمد بن سليمان، قال: حدثنا يحيى بن الحجاج بكتابه».
وقال الشيخ (٧٩٦): «يحيى بن الحجاج، له كتاب، رواه محمد بن سليمان عنه»، والطريق مجهول.
روى بعنوان يحيى بن الحجاج، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه محمد بن عيسى.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب بيع المرابحة ٨٥، الحديث ٦.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٧، باب البيع بالنقد والنسيئة، الحديث ٢٥٠.
روى الشيخ بسنده، عن ابن أبي عمير، عن يحيى بن الحجاج، عن خالد بن الحجاج.
التهذيب: الجزء ٧، باب البيع بالنقد والنسيئة، الحديث ٢١٦.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الرجل يبيع ما ليس عنده ٨٧، الحديث ٦، إلا أن فيه: خالد بن نجيح، بدل خالد بن الحجاج، والوافي كما في الكافي، وفي الوسائل نسختان.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن عيسى، عن يحيى بن الحجاج، عنخالد بن الحجاج.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الصروف ١١٥، الحديث ١.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٧، باب بيع الواحد بالاثنين وأكثر ..، الحديث ٤٨٣، وفيه: أحمد بن محمد، عن يحيى بن الحجاج، بدون واسطة محمد بن عيسى، وهو الموافق لما في الوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يحيى، عن يحيى بن الحجاج، عن خالد بن الحجاج.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب ضمان الجمال والمكاري ١١٤، الحديث ٢.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٧، باب الإجارات، الحديث ٩٤٧، إلا أن فيه: خالد بن الحجال، بدل خالد بن الحجاج، والظاهر صحة ما في الكافي، وإن كان الوافي موافقا لما في التهذيب، وفي الوسائل نسختان.