اخترنا لكم : محمد تقي بن المقصود علي

قال الأردبيلي في جامعه: «محمد تقي بن المقصود علي الملقب بالمجلسي، وحيد عصره، فريد دهره، أمره في الجلالة والثقة والأمانة وعلو القدر وعظم الشأن وسمو الرتبة والتبحر في العلوم أشهر من أن يذكر، وفوق ما يحوم حوله العبارة، أورع أهل زمانه وأزهدهم، وأتقاهم وأعبدهم، بلغ فيضه دينا ودنيا بأكثر أهل زمانه من العوام والخواص، ونشر أخبار الأئمة(عليهم السلام) بأصفهان، جزاه الله تعالى خير جزاء المحسنين، وله تأليفات، منها شرح عربيعلى من لا يحضره الفقيه، وشرح فارسي عليه أيضا، وكتاب حديقة المتقين، وشرح على بعض كتاب تهذيب الأحكام، ورسالة في أفعال الحج، ورسالة الرضاع، أخبرنا بها ابنه الإمام الأجل محمد باقر عنه، توفي ...

يعقوب بن الضحاك

معجم رجال الحدیث 21 : 151
T T T
روى عن رجل من أصحابنا سراج، وكان خادما لأبي عبد الله(عليه السلام)، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أبو اليقظان.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب درجات الإيمان ٢٠، الحديث ٢.
كذا في أكثر النسخ، وفي بعض النسخ: يعقوب بن الضحاح رجل من أصحابنا .. إلخ.
وعلى هذه النسخة، احتمل الوحيد اتحاده مع يعقوب السراج الآتي.