اخترنا لكم : ماجيلويه

روى الشيخ بسنده، عن محمد بن بندار، عن ماجيلويه، عن محمد بن علي الصيرفي. التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٤٨٣. كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، والظاهر زيادة كلمة (عن) بين محمد بن بندار وماجيلويه، والصحيح محمد بن بندار ماجيلويه، كما يظهر من النجاشي في ترجمة محمد بن أبي القاسم. أقول: هذا هو لقب محمد بن أبي القاسم عبيد الله، ويوصف به حفيده محمد بن علي الذي يروي عنه الصدوق(قدس سره) كثيرا.

أبو أسامة

معجم رجال الحدیث 22 : 15
T T T
روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه الحسن بنمحبوب.
تفسير القمي: سورة الشعراء، في تفسير قوله تعالى: (فَما لَنا مِنْ شافِعِينَ وَ لا صَدِيقٍ حَمِيمٍ).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ واحدا وخمسين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، والشيخ(عليه السلام)، وعن أبي بصير، وأبي عبيدة، وحمران، وعبد الله بن سنان، وهشام بن سالم.
وروى عنه أبو جميلة، وأبو عبد الرحمن الحذاء، وابن أذينة، وابن بكير، وابن محبوب، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم بن عبد الحميد، وجميل بن دراج، وحريز، والحسين بن المختار، وسيف، وصباح الحذاء، وصفوان، وصندل، وعثمان، وعلي بن النعمان، ومثنى الحناط، ويحيى الحلبي، ويونس بن يعقوب.
ثم إنه روى الكليني بسنده عن الحسن بن محبوب، عن أبي أسامة، وهشام بن سالم، عن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب أن الأرض لا تخلو من حجة ٥، الحديث ٧.
وفي المقام اختلاف تقدم في هشام بن سالم، وهو متحد مع من بعده.