اخترنا لكم : سوار

روى عن أبي سعيد المكاري، وروى عنه الحسين بن سعيد، التهذيب: الجزء ٧، باب بيع الغرر والمجازفة، الحديث ٥٣٤، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن ما يباع كيلا أو وزنا لا يجوز بيعه جزافا، الحديث ٣٥٧. و روى عن الحسن، عن أمير المؤمنين(عليه السلام)، وروى عنه حماد بن عيسى. الكافي: الجزء ٧، كتاب المواريث ٢، باب مواريث القتلى ٣٧، الحديث ١، وكتاب الديات ٤، باب المقتول لا يدرى من قتله ٤٤، الحديث ٢، والفقيه: الجزء ٤، باب ميراث الجنين والمنفوس والسقط، الحديث ٧١٩، والتهذيب: الجزء ٩، باب ميراث المرتد ومن يستحق الدية، الحديث ١٣٤٤، والجزء ١٠، القضاء في قتيل الزحام، الحديث ٨٠٠. أقول: هذه الروايات الخمس رواية واحدة، فف...

إسماعيل بن علي

معجم رجال الحدیث 4 : 70
T T T
قال النجاشي: «إسماعيل بن علي بن إسحاق [بن أبي سهل بن نوبخت، كان شيخ المتكلمين من أصحابنا وغيرهم، له جلالة في الدنيا (و الدين) يجري مجرى الوزراء، في جلالة الكتاب، صنف كتبا كثيرة.
منها: كتاب الإستيفاء في الإمامة، كتاب البينة في الإمامة، قرأته على شيخنا أبي عبد الله،- (رحمه الله) -، كتاب الجمل في الإمامة، كتاب الرد على محمد بن الأزهر في الإمامة، كتاب الرد على اليهود، كتاب في الصفات للرد على أبي العتاهية في التوحيد في شعره، كتاب الخصوص والعموم والأسماء والأحكام، كتاب الإنسان والرد على ابن الراوندي، كتاب الأنوار في تواريخ الأئمة، كتاب الرد على الواقفة، كتاب الرد على الغلاة، كتاب التوحيد، كتاب الإرجاء، كتاب النفي والإثبات، مجالسه مع أبي علي الجبائي بالأهواز، كتاب في استحالة رؤية القديم، كتاب الرد على المجبرة في المخلوق، مجالس ثابت بن أبي قرة، كتاب النقض على عيسى بن أبان في الاجتهاد، نقض مسألة أبي عيسى الوراق في قدم الأجسام، كتاب الاحتجاج لنبوة النبي(ص)، كتاب حدوث العالم».
وقال الشيخ (٣٦): «إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت أبو سهل، كان شيخ المتكلمين من أصحابنا ببغداد، ووجههم ومتقدم النوبختيين في زمانه، وصنف كتبا كثيرة، منها: كتاب الإستيفاء في الإمامة، كتابالتنبيه في الإمامة، كتاب الرد على اليهود، كتاب في الصفات، كتاب الرد على أبي العتاهية في التوحيد في شعره، كتاب الخصوص والعموم والأسماء والأحكام، كتاب الإنسان والرد على ابن الراوندي، كتاب الأنوار في تاريخ الأئمة(عليهم السلام)، كتاب الرد على الواقفة، كتاب الرد على الغلاة، كتاب التوحيد، كتاب الإرجاء، كتاب النفي والإثبات، كتاب مجالسه مع أبي علي الجبائي بالأهواز، كتاب في استحالة رؤية القديم تعالى، كتاب الرد على المجبرة في المخلوق والاستطاعة، كتاب مجالسه مع ثابت (مجالس ثابت) بن أبي قرة بن أبي سهل، كتاب نقض مسألة عيسى بن أبان في الاجتهاد، كتاب نقض مسألة أبي عيسى الوراق في قدم الأجسام مع إثباته الأعراض، وزاد محمد بن إسحاق بن النديم على هذه الكتب في فهرسته، كتاب الرد على الطاطري في الإمامة، كتاب نقض مسألة الشافعي، كتاب الخواطر، كتاب المعرفة، كتاب تثبيت الرسالة، كتاب حدوث العالم، كتاب الرد على أصحاب الصفات، كتاب الحكاية والمحكي، كتاب نقض نعت الحكمة لابن الراوندي، كتاب نقض التاج على ابن الراوندي، ويعرف بكتاب الشبك، كتاب نقض اجتهاد الرأي على ابن الراوندي، كتاب الصفات».
أقول: النسخة الموجودة عندنا من النجاشي سقطت منها كلمة (و الدين)، بعد قوله: (له جلالة في الدنيا) وهي موجودة فيما نقله التفريشي، والميرزا، في النهج والوسيط، وكذلك هي موجودة في الخلاصة: في القسم الأول، الباب ٢، من فصل الهمزة (١٠) وفي المجمع للمولى الشيخ عناية الله القهبائي، وفي ذلك دلالة على وثاقة الرجل ولا أقل من حسنه.
روى الشيخ(قدس سره) في كتاب الغيبة: بإسناده عن جماعة من بني نوبخت، عند بيان أحوال الثاني من السفراء الممدوحين حال الغيبة،(ص) ٢٢٦، (أبي جعفر محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه): أنه من وجوه الشيعةو أكابرهم الذين أشهدهم أبو جعفر العمري، لما اشتدت حاله على أن القائم مقامه، والسفير بينهم وبين صاحب الأمر(عليه السلام)، والوكيل والثقة الأمين، هو أبو القاسم الحسين بن روح.
بل يظهر مما رواه في أحوال الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح في صفحة ٢٤٠، عن ابن نوح قال: وسمعت جماعة من أصحابنا بمصر، يذكرون أن أبا سهل النوبختي سئل فقيل له كيف صار هذا الأمر إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح دونك فقال: هم أعلم وما اختاروه .. إلخ إنه كان من الجلالة بمرتبة كان يترقب فيه أن يكون سفيرا».