اخترنا لكم : القندي

روى عن مفضل بن عمر، وروى عنه يعقوب بن يزيد. الكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب التفاح ١٠٢، الحديث ٩.

أبو الجارود

معجم رجال الحدیث 22 : 82
T T T
روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه عبد الصمد بن بشير.
تفسير القمي: سورة الأنعام، في تفسير قوله تعالى: (وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ وَ أَيُّوبَ ..).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ اثنين وتسعين موردا.
فقد روى عن علي بن الحسين(عليه السلام)، وأبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وأحدهما(عليهما السلام)، وعن أبي إسحاق، وأبي سعيد، وأبي سعيد عقيصا التيمي، والأصبغ، والأصبغ بن نباتة.
وروى عنه أبو مالك الحضرمي، وابن سنان، وابن محبوب، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم الشيباني، وثعلبة بن ميمون، وحريز، والحسن بن محبوب، وربعي بن عبد الله، وزياد بن عيسى، وسليمان بن المفضل، وسيف، وصالح بن أبي الأسود، وعبد الصمد بن بشير، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن المغيرة، وعثمان بن عيسى، وعلي بن إسماعيل الميثمي، وعلي بن النعمان، وعمر بن أذينة، وعمر بن جبلة الأحمسي، وعمرو بن ثابت، وعيسى بن السري، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن بكر، ومحمد بن سلمان الأزدي، ومحمد بن سنان، ومنصور بن يونس.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن عبد الله بن سنان، أو ابن مسكان، عن أبيالجارود، عن أبي جعفر(عليه السلام) التهذيب: الجزء ٧، باب الزيادات، الحديث ١٠١٠.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب آخر منه (في حفظ المال وكراهة الإضاعة) ١٥٥، الحديث ٢، وفيه: عبد الله بن سنان، وابن مسكان بالعطف.
ورواها أيضا في الجزء ١، كتاب فضل العلم ٢، باب الرد إلى الكتاب والسنة ٢٠، الحديث ٥، وفيه عبد الله بن سنان فقط، والوافي كالتهذيب، والوسائل كالمورد الأول من الكافي.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن مسلم، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر(عليه السلام) التهذيب: الجزء ٩، باب الصيد والذكاة، الحديث ١٧٢، والإستبصار: الجزء ٤، باب حكم لحم الحمر الأهلية، الحديث ٢٦٩، إلا أن فيه: محمد بن مسلم، وعن أبي الجارود معطوفا، وهو الموافق لما في النسخة المخطوطة من التهذيب أيضا.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب جامع في الدواب التي لا يؤكل لحمها ٢، الحديث ١١، وفيه: محمد بن سنان، عن أبي الجارود، والظاهر هو الصحيح الموافق للوسائل، بقرينة سائر الروايات، والوافي عن كل مورد مثله، إلا أن عن التهذيبين كما في الإستبصار.
روى الكليني بسنده، عن حماد، عن أبي الجارود، عن أبي عبد الله(عليه السلام) الكافي: الجزء ٦، كتاب الأشربة ٧، باب آخر منه (مدمن الخمر) ١٩، الحديث ١.
كذا في المرآة أيضا، ولكن في الطبعة القديمة: جارود بدل أبي الجارود، وهو الموافق للتهذيب: الجزء ٩، باب الذبائح والأطعمة، الحديث ٤٧٦، والوسائل أيضا، والوافي كالكافي.
ثم إنه روى الكليني بسنده، عن جعفر بن محمد، عن يونس، عن بعض أصحابنا، عن أبي الجارود، عن أبي عبد الله(عليه السلام) الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الحرز والعوذة ٥٧، الحديث ١٢.
كذا في الوافي أيضا، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: جعفر بن محمد بن يونس، عن بعض أصحابنا، ولا يبعد صحة ما فيهما، بقرينة رواية أحمد بن محمد بن عيسى كتاب جعفر بن محمد بن يونس، على ما ذكره النجاشي.
ثم إن اسم أبي الجارود زياد بن منذر، وتقدمت ترجمته، وصرح باسمه في التهذيب: الجزء ٨، باب حكم الظهار، الحديث ٧٢، وفي مشيخة الفقيه: ذيل طريقه إلى أبي الجارود.