اخترنا لكم : محمد بن إسماعيل العلوي

روى محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن محمد بن إسماعيل العلوي، قال: حبس أبو محمد عند علي بن نارمش، وهو أنصب الناس وأشدهم على آل أبي طالب، وقيل له افعل به وافعل، فما أقام عنده إلا يوما حتى وضع خديه له، وكان لا يرفع بصره إليه إجلالا وإعظاما، فخرج من عنده وهو أحسن الناس بصيرة وأحسنهم فيه قولا. الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب مولد أبي الحسن بن علي(عليه السلام) ١٢٤، الحديث ٨. أقول: الظاهر أنه هو محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر.

أبو الحسن الموصلي

معجم رجال الحدیث 22 : 130
T T T
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر.
الكافي: الجزء ١، باب الكون والمكان ٦، الحديث ٥، وباب إبطال الرؤية ٩، الحديث ٦.
ثم روى الكليني بسنده، عن ابن أبي نصر، عن أبي إبراهيم، عن أبي الحسن الموصلي، عن أبي عبد الله(عليه السلام) كتاب التوحيد ٣، باب الكون والمكان ٦، الحديث ٨، من الجزء المتقدم.
كذا في المرآة أيضا، ولكن في الطبعة القديمة: أبو إبراهيم الموصلي، بدل أبي إبراهيم، عن أبي الحسن الموصلي، وفي الوافي: ابن أبي نصر، عن أبي الحسن الموصلي، كالسندين المتقدمين.