اخترنا لكم : موسى بن زنجويه التفليسي

روى الكليني بسنده، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن القاسم بن إسحاق بن إبراهيم، عن موسى بن زنجويه التفليسي، عن أبي عمر الحناط. الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الصناعات ٣٣، الحديث ٦. ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٤٢، إلا أن فيه: قاسم بن إسحاق بن إبراهيم بن موسى بن رنجويه التفليسي، عن أبي عمرو الخياط. ورواها في الإستبصار: الجزء ٣، باب ما كره من أنواع المعايش، الحديث ٢١٣، وفيه: أحمد بن محمد بن أبي عبد الله، بدل أحمد بن أبي عبد الله، وأبو عمرو الحناط، بدل أبي عمرو الخياط، والظاهر صحة ما في الكافي لموافقته للوافي والوسائل.

أبو سلمة السراج

معجم رجال الحدیث 22 : 193
T T T
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أبو سعيد.
كامل الزيارات: الباب (٢٦)، في بكاء جميع ما خلق الله على الحسين بن علي(عليه السلام)، الحديث (٣) و(٤).
وروى عنه أبو الحسن الضرير.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الزي والتجمل ٨، باب الخف ١٩، الحديث ٦.
وروى عنه محمد بن إسماعيل بن بزيع.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة من الزيادات، الحديث ١٣١٣.
ولكن هذه الرواية رواها محمد بن يعقوب بسنده، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن الخيبري، عن أبي سلمة السراج.
الكافي: الجزء ٣، باب التعقيب بعد الصلاة ٣٢، الحديث ١٠، والوافي كالكافي، والوسائل عن كل مثله.
وروى عنه الخيبري.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب مولد أبيعبد الله جعفر بن محمد(عليه السلام) ١١٩، الحديث ٤.