روى الشيخ بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أبي بصير، عن أيوب بن محمد الرقي.
التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين، الحديث ٩٧٧.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها ونسخة من المخطوطة: أبو نصر، بدل أبي بصير، والبرقي بدل الرقي، والوافي والوسائل كما في هذه الطبعة، إلا أن في الأخير: البرقي أيضا، فلو صحت النسخة الأولى فالرواية مرسلة، أو أن المراد بأبي بصير شخص آخر غير من تقدم، فإن محمد بن أحمد بن يحيى لا يمكن أن يروي عن أصحاب الباقر(عليه السلام)، وقد تقدم في محمد بن أحمد بن يحيى ما له ربط بالمقام.
روى عن أبي الحسن(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٢، باب ما يجوز للمحرم إتيانه واستعماله، الحديث ١٠٤٨.
وروى عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)، وروى عنه الحسين بن سعيد.
الفقيه: الجزء ٢، باب ما يجب على من اختصر شوطا في الحجر، الحديث ١١٩٩.
وطريق الصدوق إليه محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه، عن عمهمحمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي الكوفي، عن محمد بن سنان، عن إبراهيم بن سفيان والطريق ضعيف.