اخترنا لكم : يزيد بن عبد الله

روى عمن حدثه، عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله. الروضة: الحديث ١٦. أقول: من المحتمل اتحاده مع من قبله.

أبان بن أبي عياش فيروز

معجم رجال الحدیث 1 : 130
T T T
عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد(عليه السلام) (١٠) والباقر(عليه السلام) (٣٦) والصادق (عليه السلام) (١٩٠)، وقال- عند ذكره في أصحاب الباقر (عليه السلام) - تابعي ضعيف، وعند ذكره في أصحاب الصادق(عليه السلام) : البصري تابعي.
وقال ابن الغضائري: أبان بن أبي عياش- واسم عياش هارون- تابعي، روى عن أنس بن مالك، وروى عن علي بن الحسين(عليه السلام)، ضعيف لا يلتفت إليه، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه.
وذكره البرقي في أصحاب السجاد(عليه السلام) وفي أصحاب الباقر(عليه السلام) من أصحاب الحسن(عليه السلام) والحسين(عليه السلام) .
ويأتي في سليم ما يتعلق بكتابه.
طبقته في الحديث
روى أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس، أو سليم بن قيس الهلالي، وروى عنه عمر بن أذينة، أو ابن أذينة.
الكافي: الجزء ١، الكتاب ٢، باب استعمال العلم ١٣، الحديث ١، وباب المستأكل بعلمه والمباهي به ١٤، الحديث ١، والجزء ٢، الكتاب ١، باب البداء ١٣١، الحديث ٣، وباب دعائم الكفر وشعبه ١٦٧، الحديث ١، وباب أدنى ما يكون به العبد مؤمنا ١٧٩، الحديث ١، والتهذيب:الجزء ٤، باب تمييز أهل الخمس ومستحقه، الحديث ٣٦٢.
وروى عنه إبراهيم بن عمر اليماني.
الكافي: الجزء ١، الكتاب ٢، باب اختلاف الحديث ٢١، الحديث ١، والكتاب ٤، باب الفيء والأنفال ١٢٩، الحديث ١.
وروى عنه إبراهيم بن عمر اليماني، وعمر بن أذينة، الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم(عليهم السلام) ١٢٥، الحديث ٤.
وروى عن سليم بن قيس الهلالي، وروى عنه حماد بن عيسى وعثمان بن عيسى، وإبراهيم بن عمر اليماني وذكره الشيخ (٣٤٨) في ترجمة سليم بن قيس.
أقول: لم نظفر برواية حماد بن عيسى، وعثمان بن عيسى، عن أبان بن أبي عياش.