روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أبان بن عثمان.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الصيد ٤، باب الصيد بالسلاح ٤، الحديث ٥، والفقيه: الجزء ٣، باب الصيد والذبائح، الحديث ٩١٩.
وروى عن عمرو بن جرير، وروى عنه أبان.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب جامع في ما يحل الشراء والبيع منه ١٠٣، الحديث ٥.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منهما: عمرو بن حريث، وهو الموافق لما في التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٨٤، والجزء ٧، باب الغرر والمجازفة، الحديث ٥٩١، والوافي والوسائل.
أقول: الظاهر أنه عيسى بن عبد الله بن سعد المتقدم.
جعفر بن هارون الكوفي.
قال الصفار في بصائر الدرجات: الجزء ٥، باب ١٠، الحديث ٢١، حدثنا علي بن حسان، عن جعفر بن هارون الزيات، قال: كنت أطوف بالكعبة، فرأيت أبا عبد الله(عليه السلام) .
فقلت في نفسي: هذا هو الذي يتبع، والذي هو الإمام، وهو كذا وكذا، قال: فما علمت به حتى ضرب يده على منكبي، ثم أقبل علي وقال: (أَ بَشَراً مِنّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ)».
أقول الظاهر اتحاده مع ما بعده.