قال النجاشي: «محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي أبو جعفر: نزيل الري، شيخنا وفقيهنا، ووجه الطائفة بخراسان، وكان ورد بغداد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة، وسمع منه شيوخ الطائفة وهو حدث السن.
وله كتب كثيرة، منها: كتاب التوحيد، كتاب النبوة، كتاب إثبات الوصية لعلي(عليه السلام)، كتاب إثبات خلافتة، كتاب إثبات النص عليه، كتاب إثبات النص على الأئمة(عليهم السلام)، كتاب المعرفة في فضل النبي(ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين(عليه السلام)، كتاب مدينة العلم، كتاب المقنع في الفقه، كتاب العوض عن المجالس، كتاب علل الشرائع، كتاب ثواب الأعمال، كتاب عقاب الأعمال، كتاب الأوائل، كتاب الأواخر، كتاب الأوامر، ك...
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد، عن الحارث بن عمرو قال: سمعته يقول .. الحديث.
التهذيب: الجزء ٧، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث ١٠.
كذا في الطبعة القديمة أيضا ولكن الموجود في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الاستعانة بالدنيا على الآخرة ٣، الحديث ٥: أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله، عن عبد الرحمن بن محمد، عن الحارث بن بهرام، عن عمرو بن جميع، قال سمعت أبا عبد الله(عليه السلام) يقول .. الحديث، كما تقدم في الحارث بن بهرام، فوقع التحريف في التهذيب، والوافي عن كل مثله، والوسائل كالكافي.