اخترنا لكم : أحمد بن الحسين بن عبد الملك

أحمد بن الحسين بن عبد الكريم الأودي. قال النجاشي: «أحمد بن الحسين بن عبد الملك، أبو جعفر الأزدي[الأودي: كوفي، ثقة، مرجوع إليه، ما يعرف له مصنف، غير أنه جمع كتاب المشيخة، وبوبه على أسماء الشيوخ». وقال الشيخ (٧١): «أحمد بن الحسين بن عبد الملك، أبو جعفر الأزدي [الأودي: كوفي، ثقة، مرجوع إليه، بوب كتاب المشيخة بعد أن كان منثورا، وجعله على أسماء الرجال، ولم يعرف له شيء ينسب إليه غيره، سمعنا هذه النسخة من أحمد بن عبدون، قال: سمعتها من علي بن محمد بن الزبير، عن أحمد بن الحسين بن عبد الملك». وعده الشيخ في رجاله، معنونا له بأحمد بن الحسن في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (٨٩)، قائلا: «أحمد بن الحسن ...

الحسن بن زياد

معجم رجال الحدیث 5 : 320
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ اثنين وأربعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن فضيل بن يسار، ومحمد بن الحسن الميثمي، ومحمد بن مسلم، وروى عنه أبو جميلة، وأبو همام، وابن بكير، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان، وصفوان بن يحيى، وعبد الكريم بن عمرو، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن مسكان، وفضالة بن أيوب، ويعقوب بن يزيد.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بإسناده، عن عبد الله بن مسكان، عن الحلبي، عن الحسن بن زياد، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٧، باب من أحل الله نكاحه من النساء، الحديث ١٢٣٩، والإستبصار: الجزء ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء، الحديث ٧٧٦، إلا أن فيه: عبد الله بن مسكان، عن الحسن بن زياد بلا واسطة، ورواها بعينها، عن عبد الله بن مسكان، عن الحسن بن زياد، التهذيب: الجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٧٤٧، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء ١١٨، الحديث ٢.
أقول: هو مشترك بين جماعة، والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه.