اخترنا لكم : يوسف العريضي

قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (١٠٨٠): «السيد جمال الدين يوسف العريضي: عالم، فقيه، زاهد، يروي عنه المحقق الحلي».

الحسن بن محمد

معجم رجال الحدیث 6 : 116
T T T
روى عن محمد بن زياد، وروى عنه محمد بن أحمد بن ثابت، تفسير القمي: سورة الطلاق، في تفسير قوله تعالى: (وَ مَنْ يَتَّقِ اللّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ..).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ مائة وعشرة موارد.
فقد روى عن ابن رباط، وابن سماعة، وابن محبوب، وأحمد بن أبي بشر، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد بن عبد الله بن ربيعة الهاشمي، وجعفر بن سماعة، وجعفر بن محمد، وجعفر بن محمد بن مالك الكوفي، وجعفر بن محمد الكوفي، والحسن بن حذيفة، والحسن بن عديس، والحسن بن محبوب، والحسين بن هاشم، وحميد بن زياد، وزرعة، وصالح بن خالد، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الله بن جبلة، وعبيس، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن الحسن بن حماد، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن خالد العاقولي، وعلي بن رباط، وعلي بن محمد القاساني، والمثنى، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أحمد النهدي، ومحمد بن الحسن العطار، ومحمد بن زياد، ووهيب بن حفص، والميثمي.
وروى عنه حميد، وحميد بن زياد، والعباس بن معروف، وعلي بن إبراهيم،و محمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن عمار، وموسى بن القاسم.
اختلاف الكتب
و روى أيضا بسنده، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن محمد، عن زرعة.
التهذيب: الجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٦٩٩.
وهنا اختلاف في المعنون يأتي في الحسين بن محمد.
روى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن صالح بن خالد، وعبيس بن هشام.
التهذيب: الجزء ٢، باب المواقيت، الحديث ٩٨٤، والإستبصار: الجزء ١، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث ٩٠٧، إلا أن فيه: الحسن بن محمد بن سماعة، عن صالح بن خالد، عن عبيس [عيسى بن هشام، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن الحسن بن محمد، عن محمد بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٢، باب المواقيت، الحديث ١٠٠١، والإستبصار: الجزء ١، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث ٩٢٢.
إلا أن فيه: الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى بن محمد.
والتهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٤٣٠، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن المرأة تبين إذا رأت الدم من الحيضة الثالثة، الحديث ٨٦٧، إلا أن فيه: الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب الوقت الذي تبين منه المطلقة ٢٦، الحديث ١٠.
والوافي والوسائل أيضا، ويظهر وجهه عما بعده.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن الحسن بن محمد، عن معلى بن محمد.
التهذيب: الجزء ٩، باب الصيد والذكاة، الحديث ٢٣٧.
،كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن الموجود في الكافي: الجزء ٦، كتاب الذبائح ٥، باب إدراك الذكاة ٧، الحديث ٣، الحسين بن محمد بدل الحسن بن محمد، وكذلك في الوافي والوسائل وهو الصحيح، فإن الذي يروي محمد بن يعقوب عنه عن معلى بن محمد هو الحسين بن محمد.
وروى بسنده أيضا، عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن غير واحد، عن أبان.
التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين، الحديث ٩٩٣، والإستبصار: الجزء ١، باب الميت يموت في المركب، الحديث ٧٥٩، إلا أن فيه: حميد بن زياد، عن غير واحد، عن أبان بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب، فإنه موافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب من يموت في السفينة ٧٧، الحديث ٢، والوافي والوسائل أيضا.
ثم إن محمد بن يعقوب، روى عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد، عن سماعة، عن غير واحد، عن أبان.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب في كم يعاد المريض ٦، الحديث ٥.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح الحسن بن محمد بن سماعة، عن غير واحد، عن أبان كما في الوافي، وبقرينة سائر الروايات.
ويأتي في الحسن بن محمد بن سماعة ما له ربط بالمقام.
ثم إن الحسن بن محمد، في أسناد هذه الروايات، هو الحسن بن محمد بن سماعة فيما إذا كان الراوي عنه حميد بن زياد، أو من هو في طبقته، وإلا فهو مشترك، والتمييز إنما هو بالراوي والمروي عنه.