اخترنا لكم : محمد بن عبيد بن ساعد [صاعد]

قال النجاشي: «محمد بن عبيد بن ساعد [صاعد: كوفي، واقف. يكنى أبا عبد الله، روى عن القاسم بن إسماعيل، له كتاب النوادر. قال أبو القاسم علي بن عبد الرحمن: حدثنا الحسين بن أحمد بن إلياس، قال: حدثنا خالي».

إبراهيم بن ميمون

معجم رجال الحدیث 1 : 283
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة روايات تبلغ اثنين وأربعين موردا: فقد روى- في جميع ذلك- عن أبي عبد الله(عليه السلام)، إلا في موردين روى فيهما عن سالم الأشل، وفي مورد واحد عن عيسى بن عبد الله، وفي آخر عن محمد بن مسلم.
و روى عنه أبو سليمان الجصاص، وأبو المغراء، وابن رئاب، وابن مسكان، وحماد، وحماد بن عثمان، وسلمة بن الخطاب، وسيف بن عميرة، وعبد الله بن مسكان، وعتيبة، وعيينة بياع القصب، وعقبة بن مسلم، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن رئاب، ومعاوية بن عمار.
ثم إن الكليني روى بسنده، عن صفوان، عن إبراهيم بن ميمون، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب الرجل يسلم ويحج قبل أن يختتن ٤٣، الحديث ١.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في التهذيب: الجزء ٥، باب الطواف، الحديث ٤١٢، وباب الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٦٤٦، صفوان، عن ابن مسكان، عن إبراهيم بن ميمون، وهو الموافق للفقيه: الجزء ٢، باب ما جاء في طواف الأغلف، الحديث ١٢٠٦، ولا يبعد صحة ما في التهذيب لوجود هذا السند في مورد آخر من الكافي مع وجود الواسطة، وعدم ثبوت رواية صفوان عن إبراهيم بلا واسطة، والوافي والوسائل عن كل مثله.
وروى الشيخ بسنده، عن عبد الله بن المغيرة، عن عيينة، عن إبراهيم بن ميمون، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة في السفينة، الحديث ٩٠٢، والإستبصار: الجزء ١، باب صلاة الجماعة في السفينة، الحديث ١٦٩٦، إلا أن فيه عتبة، بدل عيينة، وفي الوسائل في مورد كما في التهذيب على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: عنبسة، وفي مورد آخر: عيينة بياع القصب، وفي الوافي: عتيبة.