اخترنا لكم : بشار الأسلمي

من أصحاب الباقر(عليه السلام) . رجال الشيخ (٢٦).

أبان بن عثمان

معجم رجال الحدیث 1 : 144
T T T
أبان الأحمر.
أبان الأحمري.
أبان بن الأحمر.
قال النجاشي: «أبان بن عثمان الأحمر البجلي مولاهم، أصله كوفي كان يسكنها تارة والبصرة تارة.
وقد أخذ عنه أهلها: أبو عبيدة معمر بن المثنى، وأبو عبد الله محمد بن سلام، وأكثروا الحكاية عنه في أخبار الشعراء، والنسب، والأيام.
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، له كتاب حسن كبير، يجمع المبتدأ، والمغازي، والوفاة، والردة، أخبرنا بها أبو الحسن التميمي، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، قال:حدثنا محمد بن عبد الله بن زرارة، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بها.
وأخبرنا أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا علي بن محمد القرشي، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال.
وأخبرنا أبو عبد الله بن شاذان، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بكتبه».
قال الشيخ (٦٢): «أبان بن عثمان الأحمر البجلي، أبو عبد الله مولاهم، أصله كوفي [الكوفة وكان يسكنها تارة والبصرة أخرى، وقد أخذ عنه أهلها: أبو عبيدة معمر بن المثنى، وأبو عبد الله محمد بن سلام، وأكثروا الحكاية عنه في أخبار الشعراء، والنسب، والأيام.
وروى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن موسى(عليه السلام) .
وما عرف من مصنفاته إلا كتابه الذي يجمع المبدأ [المبتدأ، والمبعث، والمغازي، والوفاة، والسقيفة، والردة.
أخبرنا بهذه الكتب- وهي كتاب واحد- الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان، والحسين بن عبد الله جميعا، عن محمد بن عمر بن يحيى العلوي الحسيني، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قراءة عليه.
وأخبرنا أحمد بن محمد بن موسى، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن زرارة، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان، قال علي بن الحسن بن فضال: وحدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر، ومحمد بن سعيد بن أبي نصر جميعا، عن أبان الأحمر.
وأخبرنا أحمد بن عبدون، قال: حدثنا علي بن محمد بن الزبير، قال: حدثنا الحسن بن علي بن فضال [علي بن حسن بن فضال.
و أخبرنا الحسين بن عبيد الله، قال: قرأته على ابن أبي غالب أحمد بن محمد بن سليمان الزراري، قال: حدثنا جد أبي وعم أبي محمد وعلي ابنا سليمان، عن علي بن الحسن بن فضال.
وأخبرنا أبو الحسين بن أبي جيد القمي، والحسين بن عبيد الله جميعا، عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان.
هذه رواية الكوفيين وهي رواية ابن فضال ومن شاركه فيها من القميين.
وهناك نسخة أخرى أنقص منها رواها القميون، أخبرنا بها الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن جعفر بن [عن سفيان، قال: حدثنا أحمد بن إدريس، قال: حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن أبان.
وأخبرنا أبو الحسين ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن المعلى بن محمد البصري، عن محمد بن جمهور العمي، عن جعفر بن بشير، عن أبان بن عثمان.
وله أصل أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل محمد بن عبيد الله الشيباني، عن أبي جعفر محمد بن جعفر بن بطة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محسن بن أحمد، عن أبان.
وبهذا الإسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نصر، عن أبان، كتاب المغازي».
وذكره الشيخ في رجاله (١٩١) والبرقي في أصحاب الصادق(عليه السلام) .
روى عن عبد الله بن شريك العامري، ومفضل بن عمر، وأبي بصير، وروى عنه إبراهيم بن هاشم.
تفسير القمي (قبل الشروع في تفسير سورة الفاتحة بأسطر).
روى عن محمد بن الحسين الخزاز، وروى عنه محمد بن خالد البرقي.
كامل الزيارات: باب أن الحسين(عليه السلام) قتيل العبرة لا يذكره مؤمن إلا بكى ٢٦، الحديث ٦.
و قال الكشي (٢٠٠):«محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير وحمدويه، قالا: حدثنا محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن إبراهيم بن أبي البلاد، قال: كنت أقود أبي- وقد كان كف بصره- حتى صرنا إلى حلقة فيها أبان الأحمر، فقال لي: عمن يحدث؟ قلت: عن أبي عبد الله(عليه السلام)، فقال: ويحه سمعت أبا عبد الله يقول: أما إن منكم الكذابين ومن غيركم المكذبين.
محمد بن مسعود، قال: حدثني علي بن الحسن، قال: كان أبان من أهل البصرة، وكان مولى بجيلة، وكان يسكن الكوفة، وكان من القادسية الناووسية».
أقول: هكذا في النسخة المطبوعة.
وفي مجمع الرجال للشيخ عناية الله القهبائي: وكان من الناووسية.
وعن بعض النسخ: وكان من القادسية.
والظاهر أن الصحيح هو الأخير، وقد حرف وكتب وكان من الناووسية، وزيد في التحريف، فجمع بين الأمرين في النسخة المطبوعة من الإختيار.
ويدل على ما ذكرناه شهادة النجاشي والشيخ على أن أبان روى عن أبي الحسن(عليه السلام)، ومعه كيف يمكن أن يكون من الناووسية؟ وهم الذين وقفوا على أبي عبد الله(عليه السلام)، وقالوا: إنه حي لم يمت، وهو المهدي الموعود!.
قال العلامة- في الفائدة الثامنة من خاتمة الخلاصة في بيان طريق الصدوق إلى أبي مريم الأنصاري- إن أبان بن عثمان فطحي.
أقول: لم يعلم منشأ ذلك، وقد أخذ ذلك عن العلامة من تأخر عنه، كالشهيد الثاني في الدراية في أوائل الباب الأول في أقسام الحديث.
ومن المطمأن به أن هذا سهو من العلامة، فإنه لم يسبقه في ذلك غيره، وهو(قدس سره) في محكي المنتهى نسب إليه: أنه واقفي، وفي محكي المختلف: أنه من الناووسية.
وكيف كان فقد قال الكشي في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام) : «أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون،و أقروا لهم بالفقه من دون أولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم ستة نفر: جميل بن دراج، وعبد الله بن مسكان، وعبد الله بن بكير، وحماد بن عثمان، وحماد بن عيسى، وأبان بن عثمان.
قالوا: وزعم أبو إسحاق الفقيه- وهو ثعلبة بن ميمون- أن أفقه هؤلاء جميل بن دراج وهم أحداث أصحاب أبي عبد الله ع».
وهو يكفي في توثيقه، على أنه وقع في طريق علي بن إبراهيم بن هاشم في التفسير، وقد شهد بأن ما وقع فيه من الثقات.
وطريق الصدوق إليه: محمد بن الحسن- رضي الله عنه- عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، وأيوب بن نوح، وإبراهيم بن هاشم، ومحمد بن عبد الجبار، كلهم عن محمد بن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، وطريقه إليه صحيح.
وللشيخ إليه طرق لا بأس ببعضها، ولم يلتفت إليه الأردبيلي في جامعه.
طبقته في الحديث
روى أبان بن عثمان الأحمر، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه محمد بن زياد الأزدي.
الفقيه: الجزء ٤، باب النوادر، وهو آخر أبواب الكتاب، الحديث ٨٣٢.
وروى عن زرارة، وروى عنه العباس بن عامر، وجعفر بن محمد بن حكيم.
التهذيب: الجزء ٤، باب حكم المسافر والمريض، الحديث ٦٤١.
وروى عن الفضل، وروى عنه السندي بن محمد، ومحمد بن الوليد.
التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٤٦.
وروى عن كثير النواء، وروى عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر.
التهذيب: الجزء ٤، باب وجوه الصيام، الحديث ٩٠٨.
وروى عن محمد بن الفضيل الهاشمي، وروى عنه السندي بن محمد البزاز.
التهذيب: الجزء ٧، باب الكفاءة في النكاح، الحديث ١٥٧٩.
وروى عن محمد الحلبي، وعنه السندي بن محمد.
التهذيب: الجزء ٤، بابزكاة الفضة، الحديث ٣٢.
ثم إنه وقع أبان بن عثمان من دون تقييد بالأحمر في إسناد كثير من الروايات، تبلغ زهاء سبعمائة مورد.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي أسامة، وأبي بصير، وأبي الجارود، وأبي جعفر الأحول، وأبي حمزة الثمالي، وأبي شيبة الخراساني، وأبي صالح، وأبي الصباح، وأبي الصباح الكناني، وأبي العباس، وأبي القاسم، وأبي مريم، وأبي مريم الأنصاري، وابن أبي يعفور، وابن زياد الطائي، وأبان بن تغلب، وإبراهيم، وإبراهيم الكرخي، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل البصري، وإسماعيل بن عبد الرحمن الجعفي، وإسماعيل بن الفضل، وإسماعيل بن الفضل الهاشمي، وإسماعيل الجعفي، وبريد بن معاوية، وبريد العجلي، وبسام الصيرفي، وبشير بن يسار، وبشير النبال، وبكر بن خالد، وبكير بن أعين، والحارث بن المغيرة، والحارث بن يعلى بن مرة، والحارث النصري، وحجر، وحديد، وحديد بن حكيم، وحريز، والحسن بن زياد، والحسن بن زياد الصيقل، والحسن بن السري، والحسن بن شهاب، والحسن بن عمارة، والحسن بن كثير، والحسن بن المغيرة، والحسن بن المنذر، والحسن الصيقل، والحسن العطار، والحسين بن حماد، والحسين بن زياد، والحسين بن المنذر، وحماد بن بشير، وحماد بن عثمان، وحمران بن أعين، وحفص الكناسي، وخالد بن طهمان، وداود بن كثير، وذريح المحاربي، وربيع بن القاسم، ورزين بياع الأنماط، وزرارة بن أعين، وزيد الشحام، وسعيد بن يسار، وسعيد السمان، وسلمة، وسلمة أبي حفص، وسماعة، وشعيب بن يعقوب العقرقوفي، وصباح بن سيابة، وضريس بن عبد الملك، وعامر بن عبد الله بن جذاعة، وعبد الأعلى مولى آل سام، وعبد الرحمن، وعبد الرحمن بن أبي عبد الله (و رواياته عنه تبلغ مائة وثلاثين موردا)، وعبد الرحمن بن سيابة، وعبد الرحمن بن يحيى، وعبد الله بن أبي يعفور، وعبد الله بن سليمان، وعبد الله بن عاصم، وعبد الله بن محرز، وعبد الله بن محمد، وعبد الله بن محمد بن خالد، وعبد الله بنمحمد بن طلحة، وعبد الملك بن عمرو، وعبد الواحد بن المختار، وعبيد، وعبيد بن زرارة، وعجلان أبي صالح، وعقبة، وعقبة بن بشير، والعلاء بن سيابة، وعلي بن الحسين، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعمر بن يزيد، وعمرو بن خالد، وعنبسة بن مصعب، وعيسى بن أبي منصور، وعيسى بن عبد الله، وعيسى بن عبد الله القمي، وعيسى القمي، والفضل أبي العباس، والفضل البقباق أبي العباس، والفضل بن عبد الملك، والفضل بن عبد الملك أبي العباس، وفضيل، وفضيل البرجمي، وفضيل بن الزبير، وفضيل بن يسار، وكثير بياع النوى، وكثير النواء، ومحمد، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسن الواسطي، ومحمد بن علي الحلبي، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن مروان، ومحمد بن مسلم، ومحمد بن المفضل، ومحمد بن النعمان، ومحمد الحلبي، ومحمد الواسطي، ومسمع، ومعمر بن يحيى، ومنصور، ومنصور بن حازم، ومنصور الصيقل، وموسى بن العلاء، وميسر، والنعمان الرازي، ويحيى الأزرق، ويحيى بن أبي العلاء، ويحيى بن أبي العلاء الرازي، ويحيى بن حسان الأزرق، ويزيد بن فرقد النهدي، ويعقوب بن شعيب، ويعقوب بن شعيب الحداد، والثمالي، والحلبي.
وروى عنه أبو محمد الأنصاري، وابن أبي عمير، وابن أبي نصر، وإبراهيم بن عبد الله، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد بن حمزة، وأحمد بن عديس، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وبكر بن محمد الأزدي، وجعفر بن بشير، وجعفر بن سماعة، وجعفر بن محمد بن حكيم، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن فضال، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب، والحسين بن سعيد، وحماد، وحماد بن عيسى، ودرست، والسندي بن محمد، والسندي بن محمد البزاز، وظريف بن ناصح، والعباس بن عامر، والعباس بن معروف، وعبد الله بن حماد الأنصاري، وعبد الله بن المغيرة، وعبيس بن هشام، وعلي بن الحكم، وعيسى الفراء، وفضالة، وفضالة بن أيوب، والقاسم، والقاسم بن عروة، والقاسم بن محمد، والقاسم بن محمد الجوهري، والقاسم الزيات، ومحسن بن أحمد، ومحسنبن أحمد بن معاذ، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن زياد، ومحمد بن زياد بن عيسى، ومحمد بن زياد بن عيسى بياع السابري، ومحمد بن سنان، ومحمد بن الوليد، ومحمد بن الوليد الخزاز، ومحمد بن الوليد شباب الصيرفي، ومحمد بن مروان، وموسى بن القاسم، والنضر بن سويد، والنضر بن شعيب، وهشام بن سالم، والهيثم بن محمد، ويونس، ويونس بن عبد الرحمن، والميثمي، والوشاء.
اختلاف الكتب
روى الشيخ، عن القاسم بن عامر، عن أبان بن عثمان، عن أبي بصير، والحسن بن شهاب.
التهذيب: الجزء ٤، باب زكاة الحنطة والشعير، الحديث ٤٩، والإستبصار، الجزء ٢، باب المقدار الذي تجب فيه الزكاة من الحنطة والشعير، الحديث ٥٥، إلا أن فيه العباس بن عامر، بدل القاسم بن عامر، والظاهر هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
روى أيضا بسنده، عن يونس بن عبد الرحمن، عن أبان بن عثمان، عن أبي العباس، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب حدود الزنا، الحديث ١٠٩، والإستبصار: الجزء ٤، باب المريض المدنف ..، الحديث ٧٨٧، إلا أن فيه: أبان بن عثمان، عن أبي عبد الله(عليه السلام) بلا واسطة أبي العباس، والظاهر أن ما في التهذيب هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب الرجل يجب عليه الحد وهو مريض ٤٩، الحديث ٤، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن عبد الله القروي، عن أبان بن عثمان عن إسماعيل الجبلي، عن أبي جعفر(عليه السلام) .
الإستبصار: الجزء ١، باب كيفية التكبير في صلاة العيدين، الحديث ١٧٣٨.
ورواها في التهذيب: الجزء ٣، باب صلاة العيدين، الحديث ٢٨٨، وفيها إسماعيل الجعفي، بدل إسماعيل الجبلي، والظاهر صحة ما في التهذيب الموافقللوسائل، فإنه المعنون في كتب الرجال وهو إسماعيل بن عبد الرحمن الجعفي.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي، الإستبصار: الجزء ١، باب عدد الفصول في الأذان والإقامة، الحديث ١١٣٢.
ورواها في التهذيب: الجزء ٢، باب عدد فصول الأذان والإقامة، الحديث ٢٠٨، إلا أن فيه: محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، عن أبان بن عثمان، والظاهر هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب بدء الأذان والإقامة .. ١٨، الحديث ٣، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن المعلى بن محمد، عن الحسن بن علي، عن أبان بن عثمان، عن بريد العجلي.
التهذيب: الجزء ٨، باب أحكام الطلاق، الحديث ٢٩٠، والإستبصار: الجزء ٣، باب الحر يطلق الأمة تطليقتين، الحديث ١١٠٣، إلا أن فيه: الحسين بن علي، بدل الحسن بن علي، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب الرجل تكون عنده الأمة ..، ٨٠، الحديث ٤، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن علي، عن أبان بن عثمان، عن الحسن الصيقل.
التهذيب: الجزء ٧، باب الإجارات، الحديث ٩٣٧.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة منه: الحسن بن علي، بدل الحسين بن علي، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الرجل يكتري الدابة فيجاوز بها الحد ١٤٧، الحديث ١، والوافي والوسائل أيضا.
روى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن الحسن بن علي بن عباس بن عامر، عن أبان بن عثمان، عن زرارة.
التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة في السفر من الزيادات، الحديث ٥٤٠.
كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة على نسخة أيضا، وفي أخرىمنهما: الحسن بن علي، عن العباس بن عامر، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل ولما رواها في الجزء ٤، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث ٦٤١، وفيه الحسن بن علي بن فضال، عن العباس بن عامر.
ورواها في الإستبصار: الجزء ١ باب المتصيد يجب عليه التمام، الحديث ٨٤٢، إلا أن فيه: محمد بن علي بن محبوب، عن الحسن بن علي بن محبوب، عن الحسن بن علي، عن العباس بن عامر، وجملة (عن الحسن بن علي بن محبوب) في الإستبصار زائدة.
وروى أيضا بسنده، عن حميد بن زياد، عن محمد بن الحسن بن محمد الكندي، عن غير واحد، عن أبان بن عثمان، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله.
التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين، الحديث ٩٤٦.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب تلقين المرأة ٢٠، الحديث ١، إلا أن فيه: الحسن بن محمد الكندي، بدل محمد بن الحسن بن محمد الكندي، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، لكثرة رواية حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الكندي، عن غير واحد، عن أبان، وعدم وجود لمحمد بن الحسن بن محمد الكندي.
روى الكليني بسنده، عن حميد بن زياد، عن الحسين بن محمد، عن سماعة، عن غير واحد، عن أبان بن عثمان، عن عبد الله بن محمد.
الكافي: الجزء ٥، كتاب الجهاد ١، باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ٢٨، الحديث ٩.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي المرآة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: الحسن بن محمد بن سماعة، بدل الحسين بن محمد عن سماعة، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء ٦، باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الحديث ٣٥٥.
والوافي والوسائل أيضا لكثرة رواية الحسن بن محمد بن سماعة، عن غير واحد، عن أبان، وعدم وجود للحسين بن محمد، الراوي عن سماعة وعدم رواية سماعة عن غير واحد، عن أبان في مورد آخر.
روى الشيخ بسنده، عن صفوان، عن أبان بن عثمان، عن عبد الملك بن عمرو، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١، باب حكم الحيض والاستحاضة، الحديث ٤٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب ما يجب على ما وطئ امرأة حائضا من الكفارات، الحديث ٤٥٨، إلا أن فيه، عبد الكريم بن عمرو، بدل عبد الملك بن عمرو، وفي الوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل نسختان.
اختلاف النسخ
روى الكليني بسنده، عن معلى بن محمد، عن أبان بن عثمان، عن سليمان بن أخي حسان العجلي.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب التهديد ١، الحديث ٩.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان بن عثمان وهو الصحيح، الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحكم، عن أبان بن عثمان، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب شدة ابتلاء المؤمن ١٠٦، الحديث ٢١.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في سائر النسخ: أبان بن عثمان، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، والظاهر أنه الصحيح الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن القاسم، عن أبان بن عثمان، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله.
التهذيب: الجزء ٥، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٤٢٦.
كذا في هذه الطبعة والوافي أيضا، ولكن في الطبعة القديمة والوسائل موسى بن القاسم، بدل محمد بن القاسم، والظاهر أنه الصحيح بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني، عن حميد بن زياد، عن الحسين بن محمد، عن غير واحد،عن أبان بن عثمان، عن يحيى بن أبي العلاء.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الدعاء عند النوم والانتباه ٤٩، الحديث ٣.
كذا في الطبعة القديمة، وفي المرآة على نسخة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: الحسن بن محمد، وهو الصحيح الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات، ثم إنك قد عرفت من النجاشي والشيخ رواية أبان بن عثمان، عن أبي الحسن(عليه السلام)، ولكنا لم نقف عليها من الكتب الأربعة، وهما أعلم بما قالا.