اخترنا لكم : النجاشي

تقدمت ترجمته بعنوان أحمد بن علي بن أحمد بن العباس.

سعد

معجم رجال الحدیث 9 : 46
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ ثلاثمائة وثمانين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن الرضا(عليه السلام)، وعن أبي جعفر، وأبي الجوزاء، وإبراهيم بن مهزيار، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد، وأحمد بن الحسن، وأحمد بن الحسن بن علي، وأحمد بن الحسن بن علي بن فضال، وأحمد بن الحسين بن صقر، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن هلال، وأيوب، وأيوب بن نوح، وجابر، والحسن بن الحسين اللؤلؤي، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن مهزيار، والحسن بن موسى الخشاب، والحسين بن سعيد، والحسين بن عمر بن يزيد، والسندي بن محمد البزاز، والعباس بن معروف، والعباس بن موسى، وعبد الله بن جعفر، وعبد الله بن محمد بن عيسى، وعثمان بن زياد، وعلي بن إسماعيل، ومحمد بن أبي الصهبان، ومحمد بن أحمد، ومحمد بن بندار، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن خالد البرقي، ومحمد بن خالد الطيالسي، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن علي، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن الوليد الخزاز، ومعاوية بن حكيم، والمنبه بن عبد الله أبي الجوزاء، والمنبه بن عبيد الله أبي الجوزاء، وموسى بن جعفر، وموسى بن الحسن،و موسى بن عمر، والهيثم بن أبي مسروق، ويعقوب بن يزيد.
وروى عنه ابن قولويه، عن أبيه، وأحمد بن محمد، وعبد الله بن المغيرة، وعبد المؤمن بن القاسم الأنصاري، وعلي بن الحسين، ومحمد، ومحمد بن أبي عبد الله، والمفضل، وهشام بن سالم، ويونس بن يعقوب، والبرقي.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن سعد، عن أبي جعفر.
التهذيب: الجزء ٣، باب فضل المساجد، الحديث ٧١٨، والإستبصار: الجزء ١، باب كراهية أن يبصق في المسجد، الحديث ١٧٠٩، إلا أن فيه: جعفر، بدل أبي جعفر، والصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات.
وروى بسنده أيضا، عن سعد، عن أحمد، عن الحسين، التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة في السفر، الحديث ٥٢٩، والإستبصار: الجزء ١، باب من يجب عليه التمام في السفر، الحديث ٨٣١، إلا أن فيه: سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسين، فضالة، والصحيح ما في التهذيب، فإنه رواها بعينها في التهذيب: الجزء ٤، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث ٦٣٨، وفيه: سعد بن عبد الله، عن أبي جعفر، عن الحسين، وهو الموافق لما في الوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده، عن سعد، عن أحمد بن محمد.
التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان وما لا يجوز، الحديث ٩٠٣، والإستبصار: الجزء ١، باب المصلي يصلي وعليه لثام، الحديث ١٥١٩، إلا أن فيه: أحمد بن الحسن، بدل أحمد بن محمد.
وروى بسنده، عن سعد، عن عبد الله بن جعفر.
التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة في السفر من الزيادات، الحديث ٥٣٤، والإستبصار: الجزء ١، باب منيجب عليه التمام في السفر، الحديث ٨٣٥، إلا أن فيه: عبد الله بن المغيرة، بدل عبد الله بن جعفر، وما في التهذيب موافق لما في الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة الملاحين والمكارين ٨٠، الحديث ١١، والفقيه: الجزء ١، باب الصلاة في السفر، الحديث ١٢٨٠.
وروى بسنده، عن سعد، عن موسى بن جعفر.
التهذيب: الجزء ١، باب المواقيت من الزيادات، الحديث ٩٩١، والإستبصار: الجزء ١، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث ٩١٤، إلا أن فيه: جعفر بن موسى، بدل موسى بن جعفر، والصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، عن محمد بن عمر بن يزيد.
التهذيب: الجزء ٢، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث ٩٤، الإستبصار: الجزء ١، باب آخر وقت الظهر والعصر، الحديث ٩٦٤، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، عن محمد بن عبد الحميد، بدل محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار، والظاهر صحة ما في الإستبصار بقرينة طريقي الشيخ والنجاشي إلى محمد بن عمر بن يزيد، وعدم ثبوت رواية محمد بن الحسين، عن محمد بن عبد الجبار.
وروى بسنده أيضا، عن سعد، عن محمد بن الحسين، عن جعفر بن بشير.
التهذيب: الجزء ٣، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث ٦١، والإستبصار: الجزء ١، باب القنوت في صلاة الجمعة، الحديث ١٦٠٥، ولكن فيه: سعد بن عبد الله، عن جعفر بن بشير بلا واسطة.
وروى بسنده أيضا، عن سعد، عن موسى بن جعفر بن أبي جعفر.
التهذيب: الجزء ٢، باب المواقيت من الزيادات، الحديث ١٠٩١، والإستبصار: الجزء ١، باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث ١٠٥٩، إلا أن فيه: موسى بن جعفر، عن أبي جعفر، والصحيح ما في التهذيب، فإن الشيخ رواها بعينهابسنده، عن سعد بن عبد الله، عن موسى بن جعفر بن أبي جعفر.
التهذيب: الجزء ٢، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث ٦٨٨.
ثم إن الشيخ روى بسنده عن سعد، عن الحسين بن علي.
التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان وما لا يجوز من الزيادات، الحديث ١٥٣١.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: الحسن بن علي، بدل الحسين بن علي، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
أقول: سعد في أسناد هذه الروايات هو سعد بن عبد الله إلا في موارد قليلة، يعلم ذلك بقرينة الراوي والمروي عنه.