اخترنا لكم : إبراهيم بن شعيب

واقفي، من أصحاب الكاظم(عليه السلام)، رجال الشيخ (٢٥). و قال الكشي (٣٤١- ٣٤٢): «حدثني حمدويه، قال: حدثنا الحسن بن موسى، قال: حدثنا علي بن خطاب- وكان واقفيا- قال: كنت في الموقف يوم عرفة فجاء أبو الحسن الرضا(عليه السلام)، ومعه بعض بني عمه، فوقف إمامي- وكنت محموما شديد الحمى، وقد أصابني عطش شديد- قال: فقال الرضا(عليه السلام) لغلام له شيئا لم أعرفه، فنزل الغلام فجاء بماء في مشربة، فتناوله فشرب، وصب الفضلة على رأسه من الحر، ثم قال: املأ، فملأ المشربة، ثم قال: اذهب فاسق ذلك الشيخ، قال: فجاءني بالماء، فقال لي: أنت موعوك؟ قلت: نعم، قال: اشرب، قال: فشربت، قال: فذهبت والله الحمى، فقال لي يزيد بن إسحاق: ...

سليمان بن هارون

معجم رجال الحدیث 9 : 297
T T T
العجلي: ذكره الشيخ (رحمه الله) (تارة) في أصحاب الباقر(عليه السلام) (١٢)، (و أخرى) في أصحاب الصادق(عليه السلام)، بزيادة الكوفي (٧٨).
وعده البرقي كذلك في أصحاب الباقر(عليه السلام) والصادق(عليه السلام) .
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ثعلبة بن ميمون.
كامل الزيارات: الباب ١٣، في فضل الفرات وشربه والغسل فيه، الحديث ٤، والتهذيب: الجزء ٦، باب فضل الكوفة والمواضع التي يستحب فيها الصلاة، الحديث ٨٢.