روى عن أبي الحسن علي بن محمد(عليه السلام)، وروى عنه محمد بن عيسى.
الفقيه: الجزء ٤، باب نوادر الوصايا، الحديث ٦٠٩.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٩، باب الوصية لأهل الضلال، الحديث ٨١٣، والإستبصار: الجزء ٤، باب الوصية لأهل الضلال، الحديث ٤٩٠.
وروى عن علي بن بلال، وروى عنه علي بن محمد القاساني.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب الجريدة ٢٤، الحديث ١١.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين ..، الحديث ٨٦٠.
وروى عن علي بن محمد، وروى عنه محمد بن همام.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل الكوفة والمواضع التي يستحب فيها الصلاة، الحديث ٦٨.
وروى عن علي بن محمد بن رباح، وروى عنه مح...
قال الكشي (٤٢٦):«نصر بن صباح، قال: حدثني أبو يعقوب إسحاق بن محمد البصري، عن محمد بن عبد الله بن مهران، قال: حدثني سليمان بن جعفر الجعفري، قال: كتب أبو الحسن الرضا(عليه السلام) إلى يحيى بن أبي عمران وأصحابه، قال: وقرأ يحيى بن أبي عمران الكتاب، فإذا فيه: عافانا الله وإياكم.
انظروا أحمد بن سابق- لعنه الله- الأعثم الأشج، واحذروه،قال أبو جعفر: ولم يكن أصحابنا يعرفون أنه أشج أو به شجة، حتى كشف رأسه، فإذا به شجة، قال أبو جعفر محمد بن عبد الله: وكان أحمد قبل ذلك يظهر القول بهذه المقالة، قال: فما مضت الأيام حتى شرب الخمر، ودخل في البلايا».
أقول: هذه الرواية ضعيفة السند جدا.
قال الوحيد البهبهاني- (رحمه الله) - في التعليقة: «في وجيزة خالي: أنه ثقة،و لعله اشتباه من النساخ».
أقول: الموجود في النسخة المطبوعة من الوجيزة: أنه ضعيف، ويؤيد ذلك: أنه لم يرو فيه- ولا أقل- ما يشعر بالمدح، بل ظاهر الكشي ارتضاؤه بما رواه نصر.