اخترنا لكم : محمد بن إسماعيل العلوي

روى محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن محمد بن إسماعيل العلوي، قال: حبس أبو محمد عند علي بن نارمش، وهو أنصب الناس وأشدهم على آل أبي طالب، وقيل له افعل به وافعل، فما أقام عنده إلا يوما حتى وضع خديه له، وكان لا يرفع بصره إليه إجلالا وإعظاما، فخرج من عنده وهو أحسن الناس بصيرة وأحسنهم فيه قولا. الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب مولد أبي الحسن بن علي(عليه السلام) ١٢٤، الحديث ٨. أقول: الظاهر أنه هو محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر.

صندل

معجم رجال الحدیث 10 : 154
T T T
الذي روى عنه الحسن بن علي بن فضال، من أصحاب الكاظم(عليه السلام)، رجال الشيخ (٤).
روى عن هارون بن خارجة، وروى عنه سيف بن عميرة.
كامل الزيارات: الباب ١٣، في فضل الفرات وشربه والغسل به الحديث ٢٥.
ويظهر من الكشي في ترجمة هند بن الحجاج (٣٠٦)، أنه كان معروفا، حيث روى رواية قال فيها: «قال: وروى لي علي بن محمد بن الحسن الأنباري أخو صندل ..».
وتأتي الرواية في ترجمة هند بن الحجاج.
روى عن أبي أسامة، وروى عنه محمد بن علي بن النعمان.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب مولد الحسن بن علي (صلوات الله عليهما) ١١٥، الحديث ٦.
وروى عن أبي الصباح الكناني، وروى عنه الحسن بن علي بن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الأوقات والحالات التي ترجى فيها الإجابة ١٣، الحديث ٩.
وروى عنه محمد بن زياد.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب قضاء حاجة المؤمن ١٨٣، الحديث ٤.
وروى عن ابن مسكان، وروى عنه الحسن بن علي بن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب في ترك طاعتهن ١٥٧، الحديث ٨.
و روى عن داود بن فرقد، وروى عنه ابن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الدواجن ٩، باب الحمام ٧، الحديث ١٠.
وروى عنه أحمد بن إدريس.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته (الحسين بن علي)(عليه السلام)، الحديث ١٢٣.
وروى عنه الحسن بن علي بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٦، باب الديون وأحكامها، الحديث ٤١٧.
ولكنه رواها بعينها في باب المكاسب من هذا الجزء، الحديث ٩٥٩، وفيه: مندل، بدل صندل!.
وروى عن زيد الشحام، وروى عنه علي بن أبي حمزة.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الدواجن ٩، باب الحمام ٧، الحديث ٧.
وروى عن عبد الرحمن بن الحجاج، وروى عنه الحسن بن علي بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٦، باب الديون وأحكامها، الحديث ٤١٧.
ولكن في رقم ٩٥٩ من هذا الجزء مندل، بدل صندل، كما مرت الإشارة إليه.
أقول: الظاهر اتحاد هذا مع من بعده.