اخترنا لكم : محمد بن أسلم الطوسي

أسند عنه، من أصحاب الرضا(عليه السلام)، رجال الشيخ (٤٩). كذا في النسخة المطبوعة، وبقية النسخ خالية عن ذكره، وقال علي بن عيسى الإربلي في كشف الغمة: الجزء ٣، (باب مولد الرضا ع) في إثبات إمامته: حدث المولى السعيد إمام الدنيا عماد الدين محمد بن أبي سعد بن عبد الكريم الوزان في محرم سنة ست وتسعين وخمسمائة، قال: أورد صاحب كتاب تاريخ نيسابور في كتابه أن علي بن موسى الرضا(عليه السلام)، لما دخل إلى نيسابور في السفرة التي فاز فيها بفضيلة الشهادة، كان في مهد على بغلة شهباء عليها مركب من فضة خالصة، فعرض له في السوق الإمامان الحافظان للأحاديث النبوية: أبو زرعة، ومحمد بن أسلم الطوسي ((رحمهما الله) ) فقالا: ...

عبد الله بن عبد الرحمن

معجم رجال الحدیث 11 : 258
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات تبلغ واحدا وتسعين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وعن أبي بصير، وابن بكير، وابن مسكان، وحريز، وحسين بن زيد، والحسين بن المختار، وسعيد السمان، وشعيب، وعبد الله بن القاسم، وعبد الله بن القاسم البطل، ومالك بن عطية، ومسمع، ومسمع أبي سيار، ومسمع بن عبد الملك، ومسمع كردين، والهيثم بن واقد، ويحيى الحلبي، والحلبي.
وروى عنه أبو أيوب المدائني، وابن فضال، وأحمد بن أبي داود، وإسماعيل بن مهران، وجعفر بن يحيى، وعبد الله بن حماد، ومحمد بن جمهور، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن بن شمون، ومحمد بن عيسى، والفضل بن عمر، ويونس بن يعقوب ابن أخته.
روى الشيخ بسنده، عن ابن عجلان، عن عبد الله بن عبد الرحمن، عن أبي الحسن، كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: ابن أبي الحسن.
أقول: عبد الله بن عبد الرحمن هذا مشترك بين من يأتون بعده، ويعرف بالراوي والمروي عنه، ففي كل مورد روى عنه محمد بن الحسن بن شمون فهو الأصم.