اخترنا لكم : معاذ بن مسلم الهراء

معاذ بياع الأكسية. عده الشيخ في رجاله (تارة) من أصحاب الباقر(عليه السلام) (٤٣). و(أخرى) في أصحاب الصادق(عليه السلام) (٥٤١)، قائلا: «معاذ بن مسلم الهراء الأنصاري النحوي، الكوفي، أسند عنه». وعده البرقي من أصحاب الصادق(عليه السلام) من الذين أدركوا الباقر(عليه السلام)، قائلا: «معاذ بن مسلم الفراء وكان شاعرا نحويا، متعينا في الآداب».

عبد الله بن مسكان

معجم رجال الحدیث 11 : 348
T T T
قال النجاشي: «عبد الله بن مسكان أبو محمد مولى عنزة: ثقة، عين، روى عن أبي الحسن موسى(عليه السلام)، وقيل إنه روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) وليس بثبت، له كتب، منها: كتاب في الإمامة، وكتاب في الحلال والحرام، وأكثره عن محمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي.
أخبرنا أبو عبد الله القزويني، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدثنا أبي، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عنه.
وأخبرنا أحمد بن محمد المستنشق، قال: حدثنا أبو علي بن همام، قال: حدثنا حميد، قال: حدثنا الحسن بن محمد بن سماعة، عن الحسين بن هاشم، عن ابن مسكان.
مات في أيام أبي الحسن(عليه السلام) قبل الحادثة».
وقال الشيخ مكرر (٤٤١) في النسخة المخطوطة: «عبد الله بن مسكان ثقة، له كتاب، رويناه بالإسناد الأول، عن ابن أبي عمير وصفوان، جميعا عنه».
وأراد بالإسناد الأول: جماعة، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن إبراهيم بن هاشم، ويعقوب بن زيد، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن ابن أبي عمير.
وأيضا: الحسين بن عبيد الله، عن أبي محمد الحسن بن حمزة العلوي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير.
وعده في رجاله من أصحاب الصادق(عليه السلام) (٦٧٥)، قائلا: «عبد الله بن مسكان مولى عنزة».
وعده البرقي أيضا من أصحاب الصادق(عليه السلام)، قائلا: «عبد الله بنمسكان من موالي عنزة».
وعده الشيخ المفيد في رسالته العددية من الفقهاء الأعلام، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام، الذين لا يطعن عليهم ولا طريق لذم واحد منهم.
وقال الكشي (٢٤٢): «محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، قال: لم يسمع حريز بن عبد الله من أبي عبد الله(عليه السلام)، إلا حديثا أو حديثين، وكذلك عبد الله بن مسكان لم يسمع إلا حديث(من أدرك المشعر فقد أدرك الحج)، وكان من أروى أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام)، وكان أصحابنا يقولون: من أدرك المشعر قبل طلوع الشمس فقد أدرك الحج، فحدثني محمد بن أبي عمير وأحسبه أنه رواه له (من أدركه قبل الزوال من يوم النحر فقد أدرك الحج)، وزعم يونس أن ابن مسكان سرح بمسائل إلى أبي عبد الله(عليه السلام) يسأله عنها وأجابه عليها من ذلك: ما خرج إليه مع إبراهيم بن ميمون، كتب إليه يسأله عن خصي دلس نفسه على امرأة؟ قال: يفرق بينهما ويوجع ظهره، وذلك لأن ابن مسكان كان رجلا موسرا، وكان يتلقى أصحابه إذا قدموا فيأخذ ما عندهم.
وزعم أبو النضر محمد بن مسعود أن ابن مسكان كان لا يدخل على أبي عبد الله(عليه السلام) شفقة ألا يوفيه حق إجلاله، فكان يسمع من أصحابه ويأبى أن يدخل عليه إجلالا وإعظاما له ع».
وتقدم عن الكشي في ترجمة أبان بن عثمان عده من أصحاب الإجماع الذين هم من أحداث أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام) .
روى (عبد الله بن مسكان) عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه علي بن النعمان.
كامل الزيارات: الباب ٦٨، في أن زوار الحسين(عليه السلام) مشفعون، الحديث ١.
و روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) وروى عنه صفوان.
تفسير القمي، سورة البقرة في تفسير قوله تعالى: (وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ ..).
هذا وفي كتاب الغيبة للشيخ فيما روي من الطعن على رواة الواقفة، الحديث ٢، ما لفظه:و روى ابن عقدة، عن علي بن الحسن بن فضال، عن محمد بن عمر بن يزيد وعلي بن أسباط جميعا، قالا: قال لنا عثمان بن عيسى الرؤاسي: حدثني زياد القندي وابن مسكان، قالا: كنا عند أبي إبراهيم(عليه السلام) إذ قال: يدخل عليكم الساعة خير أهل الأرض، فدخل أبو الحسن الرضا(عليه السلام)، وهو صبي، فقلنا: خير أهل الأرض؟ ثم دنا فضمه إليه فقبله، وقال: يا بني تدري ما قال ذان؟ قال نعم يا سيدي، هذان يشكان في، قال علي بن أسباط: فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب، فقال بتر الحديث: لا ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم(عليه السلام) قال لهما: إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا .. الحديث.
أقول: الرواية كما نقلت أولا دالة على ذم ابن مسكان، وعلى أنه من الواقفة كزياد القندي، ولكن الحسن بن محبوب كذب ذلك وذكر ما ذكر، والذي يمكن أن يقال إن قول أبي إبراهيم(عليه السلام) : (إن جحدتما حقه) كان من القضايا الفريضة، وكان المقصود بذلك ردع زياد القندي عما سوف يرتكبه بعد ذلك، ولأجل ذلك خصه بالخطاب، وقال: يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا، ولم يشرك ابن مسكان في ذلك.
ومما يؤكد ذلك أن ابن مسكان لم يبق إلى زمان إمامة الرضا(عليه السلام)، على ما شهد به النجاشي، ولم يذكر أحد إدراكه لزمان الرضا(عليه السلام) .
نعم روى محمد بن يعقوب، عن سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر جميعا، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، قال: قبض موسى بن جعفر عو هو ابن أربع وخمسين سنة في عام ثلاث وثمانين ومائة، وعاش بعد جعفر(عليه السلام)، خمسا وثلاثين سنة.
الكافي: الجزء ١، باب مولد أبي الحسن موسى بن جعفر(عليه السلام) ١٢٠، الحديث ٩.
و هذه الرواية صريحة في بقاء ابن مسكان إلى زمان الرضا(عليه السلام)، إلا أنها مضافا إلى ضعف سندها بمحمد بن سنان، غير قابلة للتصديق في نفسها، فإن أبا بصير مات في سنة (١٥٠) على ما يأتي في ترجمة يحيى بن أبي القاسم من النجاشي والشيخ، فلا يمكن أن يروي زمان وفاة الكاظم(عليه السلام) .
بقي هنا أمور: الأول: أن في الخلاصة، القسم الأول، (٢٣) من الباب (٢) من حرف العين ما لفظه: «قال النجاشي: وقيل إنه (عبد الله بن مسكان) روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) وليس بثبت، وقال النجاشي: روي أنه لم يسمع من الصادق(عليه السلام) إلا حديث(من أدرك المشعر فقد أدرك الحج)، قال: وكان من أروى أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام)، وزعم أبو النضر محمد بن مسعود أن ابن مسكان كان لا يدخل على أبي عبد الله(عليه السلام)، شفقة أن لا يوفيه حق إجلاله، وكان يسمع من أصحابه ويأبى أن يدخل عليه إجلالا له وإعظاما».
(انتهى) ما في الخلاصة.
أقول: إن كلمة النجاشي الثانية في عبارة الخلاصة محرفة، والصحيح هو الكشي، والتحريف من النساخ أو من سهو القلم، والله العالم.
الثاني: قد عرفت من النجاشي أنه قال: «و قيل إنه روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وليس بثبت»، وعرفت عن الكشي ما رواه من أن عبد الله بن مسكان لم يسمع من أبي عبد الله(عليه السلام) إلا حديث(من أدرك المشعر فقد أدرك الحج).
أقول: روايات عبد الله بن مسكان عن الصادق(عليه السلام) في الكتب الأربعة كثيرة، تبلغ خمسة وثلاثين موردا، والالتزام بالإرسال في جميع ذلك كماترى، على أنه قد صرح في بعض هذه الروايات بأنه سأل أبا عبد الله(عليه السلام)، أو أنه سمع أبا عبد الله(عليه السلام) فكيف يمكن حملها على الإرسال.
الثالث:أن الشيخ ذكر في باب تفصيل أحكام النكاح من التهذيب: الجزء ٧، الحديث ١٠٨٠، وفي الجزء ٣، باب تحليل المتعة من الإستبصار: الحديث ٥٠٨، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن ابن مسكان، قال: سمعت أبا جعفر(عليه السلام)، يقول: كان علي(عليه السلام) يقول: لو لا ما سبقني إليه بني [ابن الخطاب ما زنى إلا شقي.
أقول: المذكور في الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، أبواب المتعة ٩٤، الحديث ٢، هكذا: عن ابن مسكان، عن عبد الله بن سليمان، قال: سمعت أبا جعفر(عليه السلام) .. الحديث.
ويشهد لصحة ما في الكافي، أن الكشي عد عبد الله بن مسكان من أحداث أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام) .
وطريق الصدوق إليه: أبوه ومحمد بن الحسن- رضي الله عنهما- عن محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن مسكان وهو كوفي من موالي عنزة ويقال: إنه من موالي عجل.
والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح.
وقد سها قلم الأردبيلي (ره) فقال: إن طريقه إليه مجهول في المشيخة، وذلك فإن الشيخ لم يذكر طريقه إليه في المشيخة.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في كثير من الروايات تبلغ مائتين وتسعة وسبعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي بصير- ورواياته عنه تبلغسبعة وخمسين موردا- وأبي بكر الحضرمي، وأبي سعيد، وأبي العباس، وأبي عبد الله الأبزاري، وأبي هلال الرازي، وأبان الأزرق، وإبراهيم بن شعيب، وإبراهيم بن ميمون، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل بن جابر، وإسماعيل بن عبد الخالق، وأيوب أخي أديم، وأيوب بن الحر، وبكر بن عبد الله الأزدي، وحبيب، وحريز بن عبد الله، والحسن بن زياد، والحسن بن السري، والحسن الزيات، والحسن الزيات البصري، والحسن الصيقل، وحمران بن أعين، وداود بن فرقد، وزرارة، وزكريا بن مالك الجعفي، وزيد بن الوليد الخثعمي، وسدير، وسعيد بن يسار، وسليمان بن خالد، وضريس، وعبد الأعلى، وعبد الرحمن بن أبي عبد الله، وعبد الرحيم القصير، وعبد الله بن أبي يعفور، وعبيد الله بن الوليد الوصافي، وعبيد الله الحلبي، وعلاء بياع السابري، وعلي بن عبد العزيز، وعمار بن حيان، وعمار الساباطي، وعنبسة بن مصعب، والفضل بن عبد الملك أبي العباس، والفضل بن عبد الملك البقباق، وليث المرادي، ومحمد بن بشير، ومحمد بن عبد الخالق، ومحمد بن علي الحلبي، ومحمد بن مسلم، ومحمد الحلبي، ومنصور بن حازم، ويحيى الحلبي، ويعقوب الأحمر، والحلبي.
وروى عنه ابن أبي عمير، وابن سنان، وابن محبوب، والحسن بن علي الوشاء، والحسين بن عثمان، وحماد بن عيسى، ودرست، ودرست بن أبي منصور، وسيف بن عميرة، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الرحمن، وعبد الله بن بحر، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن عبد الرحمن الأصم، وعبد الله بن عثمان، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله بن يحيى، وعثمان بن عيسى، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن النعمان، ومحمد ابنه، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عمارة، ويحيى، ويحيى بن عمران الحلبي، ويحيى الحلبي، ويونس، ويونس بن عبد الرحمن، والحلبيون، والوشاء.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بإسناده، عن ابن محبوب، عن عبد الله بن مسكان، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب حدود الزنى، الحديث ١٥٠، والإستبصار: الجزء ٤، باب ما يوجب التعزير، الحديث ٨٠١.
ورواها بعينها محمد بن يعقوب في الكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب ما يوجب الجلد ٥، الحديث ٣، إلا أن فيه عبد الله بن سنان بدل عبد الله بن مسكان.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن عبد الله بن مسكان.
التهذيب: الجزء ١٠، باب القود بين الرجال والنساء، الحديث ٧٠٥، والإستبصار: الجزء ٤، باب حكم رجل إذا قتل امرأة، الحديث ٩٩٨، إلا أن فيه موسى بدل يونس، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الديات ٤، باب الرجل يقتل المرأة .
.
٢٠، الحديث ١.
وروى الشيخ بسنده أيضا، عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٤، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث ٦٠١، والإستبصار: الجزء ٢، باب كفارة من أفطر يوما من شهر رمضان، الحديث ٣١٤.
ورواها أيضا، في باب الزيادات من هذا الجزء، الحديث ٩٤٤، إلا أن فيه عبد الله بن سنان، بدل عبد الله بن مسكان، ولا يبعد صحة ما في الموضع الأول لموافقته للوافي.
وروى الشيخ بسنده أيضا، عن فضالة، عن ابن عثمان، عن عبد الله بن مسكان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة، الحديث ٦٩٢ والإستبصار: الجزء ١،باب وقت قضاء ما فات من النوافل، الحديث ١٠٦٣، إلا أن فيه: فضالة عن عبد الله بن مسكان، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب.
روى محمد بن يعقوب بسنده، عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن مسكان، عن إسحاق الفزاري، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٧، كتاب المواريث ٢، باب آخر منه ٥٢، الحديث ١.
ورواها بعينها الشيخ في التهذيب: الجزء ٩، باب ميراث الخنثى، الحديث ١٢٧٤، إلا أن فيه: عبد الله بن مسكان عن إسحاق المرادي، وهو الصحيح الموافق للطبعة القديمة منهما.
روى الصدوق بسنده، عن ابن مسكان، عن بكر بن خليل، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٣، باب الأيمان والنذور، الحديث ١١١٨.
كذا في هذه الطبعة، والطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى بدر بن خليل، وفي الوافي يزيد بن خليل.
روى الشيخ بسنده، عن صفوان، عن عبد الله بن مسكان، عن الحسين بن زياد، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٨، باب السراري وملك الإيمان، الحديث ٧٤٧، والإستبصار: الجزء ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء، الحديث ٧٧٦، إلا أن فيه الحسين بن زياد.
ورواها بعينها أيضا في الجزء السابع، باب من أحل الله نكاحه من النساء، الحديث ١٢٣٩، وفيه: عبد الله بن مسكان، عن الحلبي، عن الحسن بن زياد، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، والصحيح ما في الموضع الأول من التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء ١١٨، الحديث ٢.
وروى بسنده أيضا، عن صفوان، عن عبد الله بن مسكان، عن الحسين بن علي السري.
التهذيب: الجزء ٥، باب النفر من منى، الحديث ٩٣٦.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب النوادر ٢١٢، الحديث ٦، الحسن بن السري، بدل الحسين بن علي السري، وهو الصحيح.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن عبد الله بن مسكان، عن سليمان بن خالد.
التهذيب: الجزء ١، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث ٤٠٤، والإستبصار: الجزء ١، باب وجوب الاستبراء من الجنابة بالبول، الحديث ٣٩٩، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى عن عبد الله بن مسكان، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الطهارة ١، باب الرجل والمرأة يغتسلان من الجنابة ٣٢، الحديث ١.
وروى الشيخ بسنده، عن علي بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان، عن سليمان بن خالد.
التهذيب: الجزء ٥، باب الذبح، الحديث ٧٨١، والإستبصار: الجزء ٢، باب جواز صوم الثلاثة الأيام في السفر، الحديث ١٠٠١.
ورواها بعينها أيضا، تحت رقم ٧٧٥ من الباب المذكور من التهذيب، والإستبصار: باب من لم يجد الهدي وأراد الصوم، الحديث ٩٨٤ من الجزء المتقدم، وفيهما ابن مسكان، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، بلا واسطة سليمان بن خالد.
وروى بسنده أيضا، عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن مسكان، عن عمار بن عمير.
التهذيب: الجزء ٥، باب من الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٤٠٧.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب ما يجزئ من حجة الإسلام ٣٨، الحديث ١٣، عامر بن عميرة بدل عمار بن عمير، وهو الصحيح.
وروى أيضا بسنده، عن عبد الله بن المغيرة، عن عبد الله بن مسكان، عن مالك مولى الجهم، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٣، باب منالزيادات، الحديث ٤٦٧، والإستبصار: الجزء ١، باب الصلاة على المدفون، الحديث ١٨٦٧، إلا أن فيه مالك مولى الحكم، وهو الموافق للتهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين، الحديث ١٥٢٩، وما في الوافي موافق لما في الموضع الأول.
وروى بسنده أيضا، عن مروك بن عبيد، عن بعض أصحابنا، وعن عبد الله بن مسكان، عن محمد الحلبي، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٩، باب الصيد والذكاة، الحديث ٢٥٥.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٦، كتاب الذبائح ٥، باب الأوقات التي يكره فيها الذبح ١٢، الحديث ١، مروك بن عبيد، عن بعض أصحابنا، وعن عبد الله بن مسكان، والوافي موافق للكافي.
روى محمد بن يعقوب بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن بعض أصحابنا، عن عبد الله بن كثير، عن عبد الله بن مسكان.
الكافي.
الجزء ٧، كتاب القضاء والأحكام ٦، باب من حكم بغير ما أنزل الله عز وجل ٣، الحديث ٣.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن عن بعض النسخ: عبد الله بن بكير بدل عبد الله بن كثير، وهو الموافق لما في التهذيب: الجزء ٦، باب من إليه الحكم وأقسام القضاة والمفتين، الحديث ٥٢٤.
ثم روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن النعمان، ومحمد بن سنان، وعبد الله بن مسكان، عن محمد بن علي الحلبي، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٢٤٩، والإستبصار الجزء ١، باب الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم، الحديث ١١٦١.
كذا في الطبعة القديمة، والوافي والوسائل أيضا، ويحتمل أن يكون الصحيح في السند هكذا: الحسين بن سعيد، عن علي بن النعمان ومحمد بن سنان، عن عبد الله بن مسكان، لكثرة رواية الحسين بن سعيد، عن عبد الله بن مسكان، بواسطة علي بن النعمان أو محمد بن سنان.