اخترنا لكم : عمرو بن قيس المشرقي

عده الشيخ في رجاله من أصحاب الحسن(عليه السلام) (٦)، ومن أصحاب الحسين(عليه السلام) (٢). وعده البرقي في أصحاب الحسين(عليه السلام)، الذين هم من أصحاب أبي محمد الحسن(عليه السلام) . و قال الكشي (٥٢): «وجدت بخط محمد بن عمر السمرقندي، وحدثني بعض الثقات من أصحابنا، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران القمي، قال: حدثني محمد بن إسماعيل، عن علي بن الحكم، عن أبيه، عن أبي الجارود، عن عمرو بن قيس المشرقي، قال: دخلت على الحسين بن علي ع- أنا وابن عم لي- وهو في قصر بني مقاتل فسلمت عليه، فقال له ابن عمي: يا أبا عبد الله هذا الذي أرى خضاب أو شعرك؟ فقال: خضاب، والشيب إلينا بني هاشم أسرع، عجل ثم أقبل علينا...

عبد الملك بن منذر

معجم رجال الحدیث 12 : 35
T T T
قال النجاشي: «عبد الملك بن منذر العمي: بصري، ضعيف.
أخبرنا ابن نوح، قال: حدثنا الحسن بن حمزة، قال: حدثنا ابن بطة، قال: حدثنا البرقي، قال: حدثنا عبد الملك بكتابه».
وقال الشيخ (٤٨٤): «عبد الملك بن منذر من أهل البصرة، له كتاب.
أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن عبد الملك بن المنذر».
وعده في رجاله في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (٦٢)، قائلا: «عبد الملك بن المنذر: بصري، روى عنه البرقي».
وقال ابن داود (٣٠١) من القسم الثاني: «عبد الملك بن المنذر القمي (جش) بصري، ضعيف (غض) الواقفية تدعيه وتروي عنه كثيرا، وأرى ترك حديثه إلا في شاهد».
و طريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل وبابن بطة.