اخترنا لكم : محمد بن موسى بن جعفر
ع، قال الشيخ المفيد(قدس سره) : «و كان محمد بن موسى من أهل الفضل والصلاح، أخبرني أبو محمد الحسن بن يحيى، قال: حدثني جدي، قال: حدثتني هاشمية مولاة رقية بنت موسى، قالت: كان محمد بن موسى صاحب وضوء وصلاة، وكان ليله كله يتوضأ ويصلي، فيسمع سكب الماء، ثم يصلي ليلا ثم يهدأ ساعة فيرقد ويقوم، فيسمع سكب الماء والوضوء ثم يصلي ليلا، فلا يزال كذلك حتى يصبح، وما رأيته قط إلا ذكرت قول الله تعالى: (كانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ) ».
الإرشاد: باب ذكر عدد أولاده وطرف من أخباره (موسى بن جعفر ع)، الحديث ٢.
عثمان بن زياد
معجم رجال الحدیث 12 : 119
روى عن أبي جعفر(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٣، باب ضمان من حمل شيئا فادعى ذهابه، الحديث ٧١٣.
وروى عنه زكار بن فرقد.
التهذيب: الجزء ١، باب المياه وأحكامها، الحديث ١٣١٤.
و رواها عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه زكار بن فرقد، باب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث ١٠٤، من الجزء المتقدم، والإستبصار: الجزء ١، باب الماء القليل يحصل فيه شيء من النجاسة، الحديث ٥٢، وفيه أيضا عن أبي جعفر(عليه السلام) .
وروى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه سهل.
التهذيب: الجزء ٧، باب الإجارات، الحديث ٩٦٩.
وروى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيم بن عبد الحميد.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب قضاء الدين ٢٠، الحديث ٨.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها في التهذيب: الجزء ٦، باب الديون وأحكامها، الحديث ٣٩٠.
والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه لا تباع الدار ولا الجارية في الدين، الحديث ١٣، وفيهما زرارة بدل عثمان بن زياد، والصحيح ما في الكافي الموافق للوافي والوسائل، وبقرينة رواية إبراهيم بن عبد الحميد، عن عثمان بن زياد الرواسي، كما يأتي.
أقول: هذا مشترك بين جماعة، ويعرف بالراوي والمروي عنه.
الفقيه: الجزء ٣، باب ضمان من حمل شيئا فادعى ذهابه، الحديث ٧١٣.
وروى عنه زكار بن فرقد.
التهذيب: الجزء ١، باب المياه وأحكامها، الحديث ١٣١٤.
و رواها عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه زكار بن فرقد، باب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث ١٠٤، من الجزء المتقدم، والإستبصار: الجزء ١، باب الماء القليل يحصل فيه شيء من النجاسة، الحديث ٥٢، وفيه أيضا عن أبي جعفر(عليه السلام) .
وروى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه سهل.
التهذيب: الجزء ٧، باب الإجارات، الحديث ٩٦٩.
وروى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيم بن عبد الحميد.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب قضاء الدين ٢٠، الحديث ٨.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها في التهذيب: الجزء ٦، باب الديون وأحكامها، الحديث ٣٩٠.
والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه لا تباع الدار ولا الجارية في الدين، الحديث ١٣، وفيهما زرارة بدل عثمان بن زياد، والصحيح ما في الكافي الموافق للوافي والوسائل، وبقرينة رواية إبراهيم بن عبد الحميد، عن عثمان بن زياد الرواسي، كما يأتي.
أقول: هذا مشترك بين جماعة، ويعرف بالراوي والمروي عنه.
