اخترنا لكم : ناصر بن أبي جعفر

قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: «القاضي ناصر الدين ناصر بن أبي جعفر الإمامي: فقيه، وجه».

عمران بن موسى

معجم رجال الحدیث 14 : 163
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات تبلغ ثلاثين موردا.
فقد روى عن أحمد بن الحسن بن علي، والحسن بن طريف ظريف، والحسن بن علي بن النعمان، وعلي بن أسباط، ومحمد بن الحسين، ومحمد بنعبد الحميد، ومحمد بن الوليد الخزاز، وموسى بن جعفر، وموسى بن جعفر البغدادي، وهارون، وهارون بن مسلم.
وروى عنه أبو علي الأشعري، وأحمد بن إدريس، وسعد بن عبد الله، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن يحيى.
ثم روى الشيخ بسنده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن عمران بن موسى، عن الحسن بن علي بن النعمان.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٤٥٩.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة النوافل ٨٤، الحديث ٣٤، إلا أن فيه محمد بن يحيى بدل محمد بن أحمد بن يحيى.
وروى بسنده أيضا عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن عمران بن موسى، عن موسى بن جعفر.
الإستبصار: الجزء ٤، باب الموصى له يموت قبل الموصي، الحديث ٥١٦.
ورواها في التهذيب: الجزء ٩، باب الموصى له بشيء يموت قبل الموصي، الحديث ٩٠٤، إلا أن فيه محمد بن يحيى، وهو الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب من أوصى بوصية فمات الموصى له .. ٩، الحديث ٢، والوسائل في كلا الموردين عن كل مثله، وكذلك الوافي في المورد الأول، وفي المورد الثاني كما في التهذيب: ولعله هذا من باب اختلاف الطريق والله العالم.
أقول: الظاهر اتحاده مع ما بعده.