وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ ثلاثة وأربعمائة موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي البختري، وأبي الجوزاء، وأبي الجهم، وأبي طالب، وأبي طالب الشعراني، وأبي عبد الله، وأبي محمد الكوفي، وأبي نهشل، وابن أبي عمير، وابن بكير، وابن سنان، وابن وهب، وإبراهيم بن إسحاق الأزدي أبي إسماعيل، وإبراهيم بن محمد الأشعري، وأحمد بن النضر، وإسماعيل بن سعد الأحوص، والحسن بن بحر، والحسن بن علي، وحماد،و حماد بن عيسى، وحمزة بن عبد الله، وحمزة بن عبيد، وخلف بن حماد، وزرعة، وزريق بن الزبير، وزكريا بن آدم، وزكريا بن عمران، وزكريا بن عمران القمي، وسعد بن سعد، وسعد بن سعد الأشعري، وسعدان، وسعدان بن مسلم، وسليمان بن جعفر الجعفري، وسليمان الجعفري، وسيف بن عميرة، وسيف التمار، وصالح بن سهل، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الحميد بن عواض، وعبد الله بن بحر، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن الفضل، وعبد الله بن الفضل النوفلي، وعبد الله بن الفضل الهاشمي، وعبد الله بن القاسم، وعبد الله بن القاسم الحضرمي، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله بن يحيى، وعبيد الله بن الحسين، والعلاء بن رزين، والعلاء بن رزين القلاء، وعلي بن محمد بن النوفلي، وعلي بن النعمان، وغياث، وفضالة، وفضالة بن أيوب، والفضل النوفلي، والفضيل بن غزوان، والقاسم بن عروة، والقاسم بن محمد، والقاسم بن محمد الجوهري، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن أسلم الجبلي، ومحمد بن سليمان، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عمر، ومحمد بن القاسم، ومحمد بن يحيى، ومروك، والنضر بن سويد، ووهب، ووهب بن وهب أبي البختري، ووهب بن وهب أبي البختري القاضي القرشي، وهارون بن الجهم، وهارون بن خارجة، ويونس بن عبد الرحمن.
وروى عنه إبراهيم بن هاشم، وأحمد ابنه، وأحمد بن حمزة القمي، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، والحسين بن سعيد، وسعد بن عبد الله، وسهل بن زياد، وعبد الله بن جعفر، وعلي بن الحسن، وعلي بن الحسن بن فضال، وعلي بن سليمان، وعلي بن سليمان الزراري الكوفي، وعلي بن محمد، وعلي ماجيلويه، ومحمد بن أبي عبد الله، ومحمد بن جعفر، ومحمد بن جعفر أبو العباس الكوفي، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن حماد، ومحمد بن عبد الجبار، ومحمد بن يحيى المعاذي الكوفي.
اختلاف الكتب
روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن أبي نهشل.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب خلق أبدان الأئمة وأرواحهم ٩٤، الحديث ٤.
ورواها في: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر، باب طينة المؤمن والكافر ١، الحديث ٤، إلا أن فيه محمد بن خلف بدل محمد بن خالد، والصحيح ما في المورد الأول من الكافي، بقرينة سائر الروايات، وفي الوافي عن كل مورد مثله.
روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن صفوان، عن محمد بن خالد، عن ابن بكير، التهذيب: الجزء ٦، باب البينات، الحديث ٧٢٩.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الإستبصار: الجزء ٣، باب ما يجوز شهادة النساء فيه وما لا يجوز، الحديث ١٠٢، صفوان ومحمد بن خالد بالعطف، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فإنه لم يثبت رواية صفوان عن محمد بن خالد.
روى الصدوق بسنده، عن محمد بن خالد، عن ابن سيابة، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٣، باب بيع الثمار، الحديث ٦٩٤.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١١٣٩، والجزء ٧، باب من الزيادات من الإجارات، الحديث ١٠٣٣، إلا أن فيهما: سيابة، بدل ابن سيابة، وهو الصحيح الموافي للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب فضل الزراعة ١٢٤، الحديث ٣، والوافي والوسائل أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد النهدي، عن محمد بن خالد، عن إسماعيل بن عبد الخالق.
التهذيب: الجزء ٧، باب البيع بالنقد والنسيئة، الحديث ٢٤٩.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب بيع المرابحة ٨٥، الحديث ٥، إلا أن فيه: محمد بن أحمد النهدي، بدل أحمد بن محمد النهدي، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن خالد بن حماد.
التهذيب: الجزء ١٠، باب حدود الزنا، الحديث ٢٤.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب آخر منه (صفة الرجم) ٩، ذيل حديث ١، إلا أن فيه: خلف بن حماد، بدل خالد بن حماد، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن صالح بن أبي حماد، عن محمد بن خالد، عن زياد بن سلمة.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ٩٢٤.
كذا في الطبعة القديمة أيضا ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب شرط من أذن لهم في أعمالهم ٣١، الحديث ١، إلا أن فيه: زياد بن أبي سلمة، وهو الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه عن عبد الله بن الفضل الهاشمي.
التهذيب: الجزء ٧، باب التدليس في النكاح، الحديث ١٧١٠ والإستبصار: الجزء ٣، باب أن الرجل والمرأة إذا اختلفا في ادعاء العنة عليه، الحديث ٩٠٠، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن خالد، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي، بلا واسطة وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب الرجل يدلس نفسه والعنين ٦٨، الحديث ٨، والفقيه: الجزء ٣، باب حكم العنين، الحديث ١٧٠٤.
روى الكليني، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عنأبيه، عن عبد الله بن يحيى.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب الشرك ١٦٩، الحديث ٧.
ورواها أيضا في الجزء ١، كتاب فضل العلم ٢، باب التقليد ١٨، الحديث ١، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن خالد، عن عبد الله بن يحيى بلا واسطة، والصحيح ما في الجزء الثاني، بقرينة سائر الروايات، وفي الوافي عن كل مورد مثله.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن علي بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ١، باب الحيض والاستحاضة والنفاس، الحديث ١٢٣٢.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٣، كتاب الحيض ٢، باب المرأة ترى الصفرة قبل الحيض .. ٤، الحديث ٤، إلا أن فيه: محمد بن خالد، عن القاسم بن محمد، عن علي بن أبي حمزة، والظاهر هو الصحيح الموافق للوافي وسائر الروايات، وفي الوسائل عن كل مثله.
روى الشيخ بسنده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن القاسم بن محمد، عن محمد بن القاسم.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ٩٩٦.
وهذه الرواية رواها أيضا في الجزء ٧، باب الوديعة، الحديث ٧٩٥، وفيه: أحمد بن محمد، عن البرقي، عن محمد بن القاسم، والإستبصار: الجزء ٣، باب وجوب رد الوديعة إلى كل أحد، الحديث ٤٣٩، وفيه: أحمد بن محمد، عن البرقي، عن القاسم بن محمد، عن الفضيل.
ورواها أيضا في الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ٩٤٥، إلا أن فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن البرقي، عن محمد بن القاسم بن الفضيل، فعلم مما تقدم أن جملة (عن أبيه) في المورد الأخير زائدة، والمراد بأحمد بن محمد هو أحمد بنمحمد بن عيسى، وبالبرقي هو محمد بن خالد، كما صرح به في الموضع الأول من التهذيب، وهو الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب أداء الأمانة ٤٦، الحديث ٨، وأما الكلام بالنسبة إلى اختلاف بقية السند تقدم في الفضيل، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
وروى أيضا بسنده عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سنان.
التهذيب: الجزء ١، باب آداب الأحداث الموجبة للطهارة الحديث ١٠١.
ورواها تحت رقم ١١٥ من الباب، إلا أن فيه: عبد الله بن سنان، بدل محمد بن سنان، وهو الموافق للإستبصار: الجزء ١، باب كمية الكر، الحديث ١٣.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٣، كتاب الطهارة ١، باب الماء الذي لا ينجسه شيء ٢، الحديث ٧، وفيه ابن سنان فقط.
أقول: استظهر المجلسي في المرآة أن المراد بابن سنان في السند، هو محمد بن سنان، وما استظهره هو الصحيح، فإن محمد بن خالد البرقي لم يرو عن عبد الله بن سنان في شيء من روايات كتب الأربعة، وقد أكثر الرواية عن محمد بن سنان، وفي الوافي والوسائل بكلا السندين.
وروى أيضا بسنده عن إبراهيم بن إسحاق الأحمري، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سنان.
التهذيب: الجزء ٣، باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه، الحديث ٢١٩، والإستبصار: الجزء ١، باب الزيادات في شهر رمضان، الحديث ١٨٠٣، إلا أن فيه: إبراهيم بن أبي إسحاق الأحمري النهاوندي، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
ثم روى الكليني بسنده عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الروضة: الحديث ٢٠٨.
كذا في الوافي والمرآة أيضا، وعلق عليه المجلسي(قدس سره) بأنه مرسل، لعدم إمكان رواية محمد بن خالد، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، ونقل عن بعضالنسخ أن السند هكذا: أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن سليمان الديلمي، عن أبيه، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، والظاهر هو الصحيح، ويؤكد ذلك أن في تفسير البرهان روى هذه الرواية عن الكليني، وفيه أيضا: أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن سليمان الديلمي .. إلخ، وكذلك في تفسير العياشي.
وأما ما رواه أيضا عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن محمد بن خالد، أنه سأل أبا عبد الله(عليه السلام) .. إلخ.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الزكاة ٥، باب أدب المصدق ٢٢، الحديث ٥٢، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٤، باب الزيادات في الزكاة، الحديث ٢٧٦، فمحمد بن خالد فيها غير محمد بن خالد البرقي، والظاهر أنه محمد بن خالد بن عبد الله القسري.
وروى أيضا عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، ومحمد بن خالد، عن سعد بن سعد.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب الأهلة والشهادة عليها ٦، الحديث ٧.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، وهو الصحيح، لأن محمد بن يحيى لا يمكن أن يروي عن محمد بن خالد بلا واسطة.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن خالد، وعلي بن حديد، عن علي بن النعمان.
التهذيب: الجزء ٦، باب البينات الحديث ٧٢٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب ما يجوز شهادة النساء فيه، الحديث ٩٨.
كذا في الوافي أيضا، ولكن في الوسائل: سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، والظاهر هو الصحيح، فإنه لا يمكن أن يروي سعد بن عبد الله عن محمد بن خالد، وعن علي بن حديد.
روى الكليني بسنده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد،عن محمد بن خالد، عن القاسم بن عروة.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الدعاء للرزق ٥٣، الحديث ٥.
أقول: هذا السند متكرر في الروايات، وفي جميعها الحسين بن سعيد، ومحمد بن خالد، بالعطف كما في رقم (١) من الباب.
ولعل كلمة (عن) في المقام محرف، وإن روى الحسين بن سعيد، عن محمد بن خالد في موارد.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن النضر وغيره.
الكافي: الجزء ١، كتاب التوحيد ٣، باب جوامع التوحيد ٢٢، الحديث ٧.
كذا في هذه الطبعة، وفي سائر النسخ أحمد بن النضر بدل النضر، وهو الموافق للوافي.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا، عن البرقي، عن النضر بن سويد.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب أن الإيمان مبثوث لجوارح البدن كلها ١٨، الحديث ٢.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الوافي كلمة (عن أبيه) غير موجودة، والظاهر هو الصحيح، لأن ابنه أحمد وابن عيسى يرويان عنه، بقرينة كلمة (جميعا) في السند.
أقول: محمد بن خالد في هذه الروايات، هو محمد بن خالد البرقي الآتي.