وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ ثلاثة وسبعين موردا.
فقد روى عن الرضا(عليه السلام) وأبي جعفر(عليه السلام) وأبي جعفر الثاني(عليه السلام)، وعن أبي حمزة، وأبي محمد، وأبيه، وابن مسكان، وإبراهيم بن أبي البلاد، وإبراهيم بن عبد الله الصوفي، وإبراهيم بن الفضل، وإسحاق بن عمار، وإسماعيل بن إبراهيم، وداود، وسماعة بن مهران، وسيف بن عميرة، والصباح الحذاء، وعبد الرحمن بن الحجاج، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن لطيف التفليسي، وعلي بن إبراهيم، وعلي بن أيوب، وعيثم بن أسلم، وعيثم بن أشيم، وعيثم بن عبد الله، والفضل بن إسماعيل الهاشمي، ومحمد بن محفوظ، ومروان بن مسلم، وموسى بن القادم، وميمون البان، وهارون بن الجهم، ويونس بن عبد الرحمن.
وروى عنه إبراهيم بن إسحاق، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد، والأصبغ بن الأصبغ، وبكر بن صالح، والحسين بن سيف، وزكريا المؤمن، وسهل، وسهل بن زياد، وعباد بن سليمان، وعثمان بن سعيد، وعلي ابنه، وعلي بن الحكم، وعلي بن محمد، وعلي بن محمد بن سعيد، وغياث، ومحمد بن أبي الصهبان، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن خالد، ومحمد بن علي بن عدي، ومحمد بن عيسى القمي، ومحمد بن القاسم، ومختار بن زياد، والهيثم بن واقد، ويوسف بن السخت البصري.
اختلاف الكتب
روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن الحسين بن يوسف، عن محمد بن سليمان، عن أبي الحسن الثاني(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٧، كتاب الديات ٤، باب النوادر ٥٦، الحديث ١.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: الحسين بن سيف، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء ١٠، باب القضاء في قتيل الزحام ..، الحديث ٨٠٣، والوافي والوسائل أيضا.
روى الصدوق بسنده، عن الحسن بن علي الكوفي، عن الحسين بن يوسف، عن محمد بن سليمان.
الفقيه: الجزء ٣، باب اللعان، الحديث ١٦٧٠.
كذا في هذه الطبعة، وعن بعض النسخ: الحسن بن سيف، بدل الحسين بن يوسف.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٨، باب اللعان، الحديث ٦٧٠، إلا أن فيه: الحسن بن يوسف، وفي الطبعة القديمة منه الحسين بن سيف نسخة.
وروى الكليني هذا المضمون بسنده، عن الحسين بن سيف، عن محمد بن سليمان .. إلخ.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الشهادات ٥، باب النوادر ٢٣، الحديث ٦، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، وفي الوسائل عن التهذيب: الحسن بن يوسف، وعن الفقيه والكافي: الحسين بن سيف، وفي الوافي عن الكافي: الحسين بن سيف، وعن الفقيه والتهذيب: الحسن بن يوسف.
ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه الشيخ بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن الحسين بن سيف، عن محمد بن سليمان.
التهذيب: الجزء ٨، باب عدد النساء، الحديث ٤٩٥، فإن في النسخة المخطوطة والطبعة القديمة الحسين بن يوسف، كما أن في الأخير الحسن بن يوسف نسخة، والصحيح ما في هذه الطبعةالموافق للكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب علة اختلاف عدة المطلقة ٤٤، الحديث ١.
روى الصدوق بسنده، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن سليمان، عن الحسين بن عمر.
الفقيه: الجزء ٤، باب الرجل يوصي بمال في سبيل الله، الحديث ٥٣١.
ورواها الكليني بسنده، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن سليمان، عن الحسين بن عمر.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب إنفاذ الوصية على جهتها ١٠، الحديث ٥.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سليمان، عن الحسين بن عمرو، وهو الموافق لما في التهذيب: الجزء ٩، باب الوصية لأهل الضلال، الحديث ٨٠٩، والإستبصار: الجزء ٤، باب من أوصى بشيء في سبيل الله تعالى، الحديث ٤٩١، وفيهما أيضا: الحسين بن عمر، وهو الصحيح، والمراد به الحسين بن عمر بن يزيد.
روى الكليني بسنده، عن علي بن شيرة، عن محمد بن سليمان، عن حسين الحرشوش.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب غسل الأطفال والصبيان ..، ٧٣، الحديث ٨.
ورواها في التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة على الأموات، الحديث ١٠٣٩، إلا أن فيه: الحسين المرجوس، بدل حسين المرجوس.
أقول: ضبط الراوي والمروي عنه في النسخ مختلف، وما تعرضنا لكثرتها.
روى الشيخ بسنده، عن يونس، عن محمد بن سليمان، عن عبد الله بن إسحاق.
التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في السرقة والخيانة، الحديث ٥٢٧.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى عبيد الله بنإسحاق، وهو الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب حد المحارب ٥٠، الحديث ٩، والظاهر هو الصحيح.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن حديد، عن محمد بن سليمان، عن عمرو بن خالد.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل الكوفة ..، الحديث ٥٩.
ورواها أيضا في الجزء ٣، باب فضل المساجد ..، الحديث ٧٠٠، إلا أن فيه: محمد بن سنان، بدل محمد بن سليمان.
وهذا الاختلاف تقدم في محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن الحسين.
روى الكليني بسنده عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن عيثم بن أشيم.
الروضة: الحديث ١٠.
أقول: لا يبعد أن يكون الصحيح عيثم بن أسلم، بقرينة سائر الروايات.