اخترنا لكم : الواسطي

روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أبان (بن عثمان). الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب ما يستحب من تزويج النساء عند بلوغهن، الحديث ٤.

إسحاق بن عمار

معجم رجال الحدیث 3 : 213
T T T
إسحاق بن عمار الساباطي.
قال الكشي (٢٧٤): «حمدويه، وإبراهيم، قالا: حدثنا أيوب، عن ابن المغيرة، عن علي بن إسماعيل بن عمار، عن إسحاق، قال: قلت لأبي عبد الله(عليه السلام) : إن لنا أموالا، ونحن نعامل الناس، وأخاف إن حدث حدث أن يفرق أموالنا، قال: اجمع أموالكم، في كل شهر ربيع، قال علي بن إسماعيل: فمات إسحاق في شهر ربيع.
نصر بن الصباح، قال: حدثني سجادة، قال: حدثني محمد بن وضاح، عن إسحاق بن عمار، قال: كنت عند أبي الحسن(عليه السلام) جالسا، حتى دخلعليه رجل من الشيعة، فقال له: يا فلان، جدد التوبة، وأحدث عبادة، فإنه لم يبق من عمرك إلا شهرا، قال إسحاق: فقلت في نفسي: وا عجباه! كأنه يخبرنا أنه يعلم آجال الشيعة- أو قال: آجالنا!-، قال: فالتفت إلي مغضبا، وقال: يا إسحاق، وما تنكر من ذلك؟ وقد كان الهجري مستضعفا وكان عنده علم المنايا، والإمام أولى بذلك من رشيد الهجري، يا إسحاق، أما إنه قد بقي من عمرك سنتان أما إنه يتشتت أهل بيتك تشتتا قبيحا ويفلس عيالك إفلاسا شديدا.
جعفر بن معروف، قال: حدثنا أبو الحسن الرازي، قال: حدثني إسماعيل بن مهران، قال: حدثني سليمان الديلمي، قال: قال إسحاق بن عمار: لما كثر مالي أجلست على بابي بوابا يرد عني فقراء الشيعة، قال: فخرجت إلى مكة، في تلك السنة فسلمت على أبي عبد الله(عليه السلام) فرد علي بوجه قاطب غير مسرور، فقلت: جعلت فداك، وما الذي غير حالي عندك؟، قال(عليه السلام) : الذي غيرك للمؤمنين، قلت: جعلت فداك، والله إني لأعلم أنهم على دين الله، ولكن خشيت الشهرة على نفسي، قال: يا إسحاق أ ما علمت أن المؤمنين إذا التقيا فتصافحا بين إبهاميهما مائة رحمة، تسعة وتسعون منها لأشدهما حبا لصاحبه، فإذا اعتنقا غمرتهما الرحمة، فإذا التأما لا يريدان بذلك إلا وجه الله، قيل لهما غفر الله لكما، فإذا جلسا يتساءلان، قالت الحفظة بعضها لبعض: اعتزلوا بنا عنهما، فإن لهما سرا وقد ستر الله عليهما، قلت: جعلت فداك، وتسمع الحفظة قولهما ولا تكتبه وقد قال الله عز وجل: (ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)؟.
قال: فنكس رأسه طويلا، ثم رفعه، وقد فاضت دموعه على لحيته وهو يقول: يا إسحاق، إن كانت الحفظة لا تسمعه ولا تكتبه، فقد يسمعه ويعلمه الذي يعلم السر وأخفى، يا إسحاق، خف الله، كأنك تراه، فإن شككت في أنه يراك، فقد كفرت، وإن تيقنت أنه يراك، ثم برزت له بالمعصية، فقد جعلته في حد أهون الناظرين إليك.
محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن زياد القندي، قال: كان أبو عبد الله(عليه السلام)، إذا رأى إسحاق بن عمار، وإسماعيل بن عمار، قال: وقد يجمعهما عنقهما (الله) لأقوام يعني: الدنيا والآخرة».
روى إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيم بن ناجية.
كامل الزيارات: الباب ٣، فيما يجب أن يدعى به عند قبر سيدنا رسول الله(ص)، الحديث ٩.
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أبان بن عثمان.
تفسير القمي: سورة الأنفال، في تفسير قوله تعالى: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ ..).
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة وتسعة وثمانين موردا.
فقد روى عن المعصوم في سبعمائة وستة وسبعين موردا.
وروى عن أحدهما(عليهما السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، وأبي الحسن موسى بن جعفر(عليه السلام)، والعبد الصالح(عليه السلام)، وأبي إبراهيم(عليه السلام) .
وعن أبي بصير (و رواياته عنه تبلغ اثنين وستين موردا)، وأبي الخطاب، وأبي الديلم، وأبي سارة، وأبي العطارد، وأبي عزة، وأبي النعمان، وأبي النعمان العجلي، وابن أبي يعفور، وإسماعيل الجعفي، وبكار بن أبي بكر، وجابر بن عبد الله، وحفص بن قرط، وسعيد الأعرج، وسعيد بن يسار، وسليمان بن خالد، وسماعة، وسماعة بن مهران، وعبد الأعلى مولى آل سام، وعبد الحميد بن أبي الديلم، وعبد الرحمن بن الحجاج، وعبد الرحيم القصير، وعبد الله بن أبي يعفور، وعبد الله بن جذاعة، وعبد الله بن جندب، وعبد الملك بن عمرو، وعبيد بن زرارة، وعقبة بن مصعب، والعلاء بن كامل، وعلي بن عبد العزيز، وعمر بن أذينة، وعمر بن يزيد،و عنبسة بن مصعب، وفضل مولى محمد بن راشد، والقاسم بن سالم، ومحمد الحلبي، ومعتب، والمعلى بن خنيس، ومعمر الزيات، ومنصور الصيقل، ويحيى بن أبي العلاء، والكاهلي، والمسمعي، والوصافي.
وروى عنه أبو أيوب، وأبو جميلة، وأبو عبد الله المؤمن، وأبو محمد الوابشي، وأبو المغراء، وابن أبي عمير، وابن أبي يعفور، وابن جبلة، وابن رباط، وابن سنان، وابن محبوب، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم بن عمر اليماني، وإبراهيم بن مهزم، وإسحاق بن عيسى، وإسماعيل بن عمار، وبكر بن محمد، وثعلبة بن ميمون، وجعفر، وجعفر عن أبيه، عنه، وجعفر بن بشير، وجعفر بن المثنى، وجعفر بن المثنى الخطيب، وحريز، والحسن بن حماد بن عديس، والحسن بن عديس، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن فضال، والحسن بن محبوب، والحسين بن أبي العلاء، والحسين بن أحمد، والحسين بن حماد، والحسين بن حماد بن عديس، والحسين بن خالد، والحسين بن سيف، والحسين بن عثمان، والحسين الجمال، والحسين الرواسي، وحفص بن البختري، والحكم الأعشى، والحكم بن مسكين، وحماد، وحماد بن عثمان، وحماد بن عيسى، وحمزة بن عبد الله، وخلف بن حماد، وداود بن النعمان، ودرست الواسطي، وزكريا بن محمد، وزكريا المؤمن، وسعدان بن مسلم، وسلمة صاحب السابري، وسليمان بن أبي زينبة، وسليمان بن سفيان، وسليمان بن محمد الخثعمي، وسليمان صاحب السابري، وسيف، وسيف بن عميرة، وصالح بن عقبة، وصباح الحذاء، وصفوان، وصفوان بن يحيى، والعباس بن موسى، وعبد الرحمن، وعبد الرحمن بن سالم، وعبد الصمد بن بشير، وعبد الله، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن مسكان، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله الكناني، وعبد الملك بن عتبة، وعثمان بن عيسى، وعقبة بن محرز، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن إسماعيل، وعلي بن الحسن بن حماد بن ميمون، وعلي بن الحكم، وعلي بن رئاب، وعليبن رباط، وعلي بن عثمان، وعلي بن عقبة، وعلي بن ميسرة، وعلي بن النعمان، وعمر بن أبي زياد، وغياث، وغياث بن كلوب، وغياث بن كلوب البجلي، وغياث بن كلوب بن فهيس البجلي، والقاسم بن حبيب، والقاسم بن عروة، والمثنى، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن أسلم الطبري، ومحمد بن بكر، ومحمد بن الحسن بن علان، ومحمد بن سكين، ومحمد بن سليمان، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عزافر، ومحمد بن الفضيل، ومعاوية بن وهب، ومنصور بن بزرج، ومنصور بن يونس، ومنصور بن يونس بزرج، والنضر بن قرواش، ويحيى بن أبي العلاء، ويحيى بن عمرو بن كليع، ويحيى الحلبي، ويعقوب بن سالم، ويونس، ويونس بن عبد الرحمن، والحجال، والمؤمن، وتأتي رواياته بعنوان إسحاق بن عمار الصيرفي أيضا.
اختلاف الكتب
روى الصدوق بسنده، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن عبد الله بن حبيب، عن إسحاق بن عمار.
الفقيه: الجزء ٤، باب نوادر الوصايا، الحديث ٦١٤، كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب النوادر ٣٧، الحديث ٢٧، والتهذيب: الجزء ٩، باب من الزيادات من كتاب الوصية، الحديث ٩٢٣، عبد الله بن جبلة، بدل عبد الله بن حبيب، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات، ولعدم وجود عبد الله بن حبيب في شيء من الكتب الأربعة.
روى الشيخ بسنده، عن مصدق بن صدقة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١، باب تطهير البدن والثياب من النجاسات، الحديث ١٣٥٣، والإستبصار: الجزء ١، باب مس الحديد، الحديث ٣١١، إلا أن فيها عمار بن موسى، بدل إسحاق بن عمار، والصحيح ما فيالإستبصار الموافق للوافي والوسائل بقرينة سند الرواية السابقة عليها.
فإن السند فيها عمرو بن سعيد عن مصدق بن صدقة، عن عمار الساباطي، وهذا السند كثير في الكتب الأربعة ولا سيما في التهذيبين: وفي جميعهما عمار.
وروى بسنده أيضا، عن عبد الله بن عتبة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن موسى(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٤، باب من تحل له من الأهل وتحرم له من الزكاة، الحديث ١٤٩.
والإستبصار: الجزء ٢، باب إعطاء الزكاة للولد وللقرابة، الحديث ١٠٠، ورواها الشيخ بعينها.
التهذيب: الجزء ٤، باب الزيادات في الزكاة، الحديث ٢٨٣، إلا أن فيها: عبد الملك بن عتبة، بدل عبد الله بن عتبة، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الزكاة ٥، باب تفضيل القرابة في الزكاة ٣٣، الحديث ١، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده، عن الحسن بن موسى، عن غياث بن إبراهيم، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٤، باب سنن الصيام، الحديث ٥٥٩، كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب أدب الصائم ١١، الحديث ١١، الحسن بن موسى، عن غياث، عن إسحاق بن عمار، والمراد به هو غياث بن كلوب، وهو الصحيح بقرينة كثرة رواية الحسن بن موسى [الخشاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، وإن كان الوافي والوسائل كالتهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٤، باب الكفارة في اعتماد الإفطار، الحديث ٦٠٧.
والإستبصار: الجزء ٢، باب حكم الارتماس في الماء، الحديث ٢٦٣.
ورواها بعينها، التهذيب: الجزء ٤، باب الزيادات من كتاب الصيام، الحديث ١٠٠٠، إلا أن فيها: أبو جميلة، بدل عبد الله بن جبلة، وفي الطبعة القديمة من التهذيب عن كل مورد مثله، وكذلك الوافي والوسائل.
و روى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن أحمد بن علي بن سيف، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن موسى(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٥، باب صفة الإحرام، الحديث ٢٨٨، والإستبصار: الجزء ٢، باب كيفية التلفظ بالتلبية، الحديث ٥٧٠، كذا في الطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة: أحمد، عن علي، عن سيف بن عميرة، عن إسحاق بن عمار، وهو الصحيح، الموافق للكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب صلاة الإحرام ٨٠، الحديث ٩، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن حماد، عن إسحاق بن عمار، وعبد الرحمن بن الحجاج، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٦، باب الزيادات في القضايا والأحكام، الحديث ٨٣٠.
والإستبصار: الجزء ٣، باب اختلاف الرجل والمرأة في متاع البيت ١٥٠، إلا أن فيها: حماد، عن إسحاق بن عمار، عن عبد الرحمن بن الحجاج، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن حميد، عن الحسين بن حماد، عن ابن عديس، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٧، باب الولادة والنفاس والعقيقة، الحديث ١٧٦٧.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة أبو عديس، بدل ابن عديس، والموجود في الكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب أنه يعق يوم السابع للمولود ١٧، الحديث ٢، الحسن بن حماد بن عديس، بدل الحسين بن حماد، عن ابن عديس [أبي عديس، وكذلك في الوسائل وفي الوافي والطبعة القديمة والمرآة: الحسن بن حماد، عن ابن عديس.
وروى بسنده أيضا، عن ابن أبي عمير، عن سيف بن عميرة، ومحمد بن أبي حمزة، وإسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٧٢٣.
كذا في هذه الطبعة ونسخة منالطبعة القديمة، وفي نسخة أخرى منها، سيف بن عميرة، ومحمد بن أبي حمزة، عن إسحاق بن عمار، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب المرأة تكون زوجة العبد ١٢٥، الحديث ٣، والوافي أيضا، وفي الوسائل نسختان.
وروى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر، عن أبيه(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٨، باب المكاتب، الحديث ٩٧٢، والإستبصار: الجزء ٤، باب المكاتب المشروط عليه، الحديث ١١٥، إلا أن فيها: إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه(عليه السلام) .
ولا يبعد صحة ما في الإستبصار، الموافق للوافي والوسائل أيضا بقرينة سائر الروايات، وإن هذا التعبير غير متعارف في أبي جعفر(عليه السلام)، وكثير في جعفر بن محمد، عن أبيه.
وروى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب الاشتراك في الجنايات، الحديث ٩٥٩، وروى هذه الرواية بعينها عن عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب من الزيادات من كتاب الحدود، الحديث ٦٠٤، وباب اشتراك الأحرار والعبيد .. في القتل، الحديث ٩٦١.
والإستبصار الجزء ٤، باب جواز قتل الاثنين فصاعدا بواحد، الحديث ١٠٧٠، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الديات ٤، باب الجماعة يجتمعون على قتل واحد ٧، الحديث ١٠، والوافي أيضا، وكذلك الوسائل في باب نقلا عن الشيخ، وفي باب آخر عن الجميع بدون ذكر أبي جميلة.
وروى بسنده أيضا، عن عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب دية عين الأعور، الحديث ١٠٦٩.
والإستبصار: الجزء ٤، باب دية من قطع رأس الميت، الحديث ١١١٧، إلا أن فيها: عبد الله بن جبلة، عن أبي جميلة، وإسحاق بن عمار،و الصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات، والفقيه: الجزء ٤، باب ما يجب على من قطع رأس ميت، الحديث ٤٠٧، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، عن جعفر(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب القصاص، الحديث ١٠٩٧، والإستبصار: الجزء ٤، باب حكم الرجل إذا قتل امرأة، الحديث ١٠٠٢، إلا أن فيها: إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(عليه السلام)، ولا يبعد صحة ما في التهذيب لكثرة رواية إسحاق بن عمار، عن جعفر(عليه السلام)، وهو الموجود في الوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن ابن قيس، عن جعفر بن محمد(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٣، باب صلاة العيدين، الحديث ٨٥١.
والإستبصار: الجزء ١، باب لا تجب صلاة العيدين إلا مع الإمام، الحديث ١٧٢٠، إلا أن فيها: أبا قيس بدل ابن قيس، والوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل نسختان.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن أبي حمزة، عن صفوان، عن إسحاق بن عمار، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب أن العقيقة لا تجب على من لا يجد ١٦، الحديث ١.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن أبي حمزة، وصفوان بالعطف، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء ٧، باب الولادة والنفاس والعقيقة، الحديث ١٧٦٥، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن منصور بن بزرج، عن إسحاق بن عمار، عن عبد الملك بن عمرو.
التهذيب: الجزء ١، باب حكم الحيض والاستحاضة والنفاس، الحديث ٤٣٧، والإستبصار: الجزء ١، باب ما للرجل من المرأة إذا كانت حائضا، الحديث ٤٣٨، إلا أن فيها: عبد الكريم بن عمرو، بدل عبد الملك بن عمرو، والصحيح ما في التهذيب لموافقته للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣،باب ما يحل للرجل من امرأته وهي طامث ١٨٠، الحديث ١، والوافي والوسائل أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن عبد الرحمن، عن إسحاق بن عمار، عن المعلى.
التهذيب: الجزء ١٠، باب حدود الزنا، الحديث ١٧٩.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها أيضا في باب الحد في السحت، الحديث ٢١٣ من الجزء، وفيه: يونس بن عبد الرحمن بدل عبد الرحمن، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
اختلاف النسخ
روى الشيخ بسنده، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في الفرية والسب، الحديث ٣٤٠، كذا في هذه الطبعة ونسخة من الطبعة القديمة، وفي نسخة أخرى إسحاق بن عمار، عن جعفر(عليه السلام)، ولا يبعد صحتها لكثرة رواية إسحاق بن عمار، عن جعفر(عليه السلام) .
وروى بسنده أيضا، عن إسحاق بن عمار، عن أبي جعفر(عليه السلام)، عن أبيه(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في السرقة والخيانة والخلسة، الحديث ٥١١، وباب ضمان النفوس، الحديث ٩٢١، كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن الموجود في الوافي والوسائل، إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه(عليه السلام)، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني بسنده، عن عقبة بن محرز، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٣، كتاب الحيض ٢، باب غسل ثياب الحائض ٢٤، الحديث ٢.
كذا في الوافي ونسخة من الوسائل والمرآة أيضا.
ولكن في نسخة أخرى منهماو الطبعة القديمة: عقبة بن محمد، بدل عقبة بن محرز، والظاهر أن ما في هذه الطبعة هو الصحيح لعدم وجود لعقبة بن محمد في الرجال، وبقرينة رواية ابن أبي عمير عنه، فإنه راو لكتابه كما يظهر من طريق النجاشي.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن علي بن النعمان، عن إسحاق بن عمار، عن عقبة بن مصعب.
التهذيب: الجزء ٣، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث ٦٧٠.
كذا في الطبعة القديمة، والوافي والوسائل أيضا، ولكن لا يبعد وقوع التحريف فيه، والصحيح: عنبسة بن مصعب، بدل عقبة بن مصعب بقرينة رواية إسحاق بن عمار عنه، وأنه معنون في الرجال دون عقبة بن مصعب.
أقول: يأتي أن المسمى بإسحاق بن عمار، رجل واحد، ذكره النجاشي بعنوان إسحاق بن عمار بن حيان.
وذكره الشيخ بعنوان إسحاق بن عمار الساباطي.
وعلى تقدير التعدد، فمن ترجمه الكشي هو إسحاق بن عمار بن حيان، فإن إسماعيل بن عمار أخوه، على ما ذكره النجاشي.