اخترنا لكم : الحارث بن أبي رسن

الأزدي [الأودي الكوفي، من أصحاب الصادق(عليه السلام)، رجال الشيخ (٢٢٨). وذكر العلامة في القسم الأول (١٢) من الباب ٤، من فصل الحاء، عن ابن عقدة: أنه أول من ألقى التشيع في بني أود. وذكره ابن داود أيضا عن العقيقي، في القسم الأول (٣٥١). روى الحارث بن أبي رسن عن بريد بن معاوية العجلي، وروى عنه الحسن بن محبوب. التهذيب: الجزء ٣، باب الدعاء في الزيادة تمام المائة ركعة، الحديث٢٤٨.

موسى بن عبد الملك

معجم رجال الحدیث 20 : 58
T T T
عده البرقي من أصحاب الجواد(عليه السلام)، وله مكاتبة إلى أبي جعفر عرواها إسحاق بن إبراهيم.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ٩٨٤، والإستبصار: الجزء ٣، باب من له على غيره مال فيجحده، الحديث ١٧٠.
وروى عن رجل، عن الرضا(عليه السلام)، وروى عنه أحمد بن عيسى.
التهذيب: الجزء ٧، باب السنة في عقود النكاح، الحديث ١٦٥٩، والإستبصار: الجزء ٣، باب إتيان النساء فيما دون الفرج، الحديث ٨٦٩، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، والظاهر أنه الصحيح.
وروى الصدوق(قدس سره)، عن الحاكم أبي علي الحسين بن أحمد البيهقي، قال: حدثني محمد بن يحيى الصولي (إلى أن قال) قال الصولي: حدثني أحمد بن إسماعيل بن الخصيب، قال: ما شرب إبراهيم بن العباس ولا موسى بن عبد الملك النبيذ قط، حتى ولي المتوكل فشرباه، وكانا يتعمدان أن يجمعا الكراعات والمخنثين، ويشربا بين أيديهم في كل يوم ثلاثا ليشيع الخبر بشربهما.
العيون: الجزء ٢، باب السبب الذي من أجله قبل علي بن موسى الرضا(عليه السلام) ولاية العهد (٤٠)، الحديث ٣٠.