اخترنا لكم : ماجد بن هاشم

قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٦٧٦): «السيد أبو علي ماجد بن هاشم بن علي بن المرتضى بن علي بن ماجد الحسيني البحراني: فاضل، شاعر، أديب، جليل القدر في العلم والعمل، وله ديوان شعر كبير جيد رأيته، وقد ذكره صاحب السلافة وقال: هو أكبر من أن يفي بوصفه قول، وأعظم من أن يقاس بفضله طول، له علم يخجل البحار، وخلق يفوق نسائم الأسحار، إلى ذات مقدسة، ونفس على التقوى مؤسسة، وإخبات ووقار .. شفع شرف العلم بظرف الأدب .. ثم أثنى عليه ثناء بليغا طويلا، وذكر أنه توفي سنة (١٠٢٨)، ونقل له شعرا كثيرا، ويحتمل اتحاده مع الأول، بل الظاهر ذلك».

ابن عمير

معجم رجال الحدیث 23 : 211
T T T
روى الصدوق بسنده، عن ابن عمير، عن هشام بن سالم، ومرازم، وشعيب.
الفقيه: الجزء ٢، باب الوقت الذي إذا أدركه الإنسان يكون مدركا للتمتع، الحديث ١١٥٦.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب الوقت الذي يفوت فيه المتعة ١٤٩، الحديث ١، والشيخ فيالتهذيب: الجزء ٥، باب الإحرام للحج، الحديث ٥٧١، والإستبصار: الجزء ٢، باب الوقت الذي يلحق الإنسان فيه المتعة، الحديث ٨٦٦، وفيها: ابن أبي عمير، وهو الصحيح الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن ابن عمير، عن عبد الله بن المغيرة.
التهذيب: الجزء ٨، باب أحكام الطلاق، الحديث ٨٧.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: ابن أبي عمير، وهو الصحيح، الموافق للإستبصار: الجزء ٣، باب من طلق امرأته ثلاث تطليقات، الحديث ٩٦٢، والكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب ما يهدم الطلاق وما لا يهدم ١٨، الحديث ١، بقرينة سائر الروايات.