اخترنا لكم : حبيب الله بن الحسين

قال الشيخ الحر في أمل الآمل (٤٢): «السيد ميرزا حبيب الله بن الحسين بن الحسن الحسيني الموسوي العاملي الكركي، كان عالما جليل القدر، عظيم الشأن، كثير العلم والعمل، سافر إلى أصفهان، وتقرب عند الملوك، حتى جعلوه صدر العلماء والأمراء، وأولاده وأبوه وجده كانوا فضلاء، يأتي ذكر بعضهم، وتقدم ذكر أخيه: السيد أحمد، وكانا معاصرين لشيخنا البهائي وقابلا عنده الحديث» (انتهى). ولكن ذكر الشيخ النوري، في: الجزء الثالث من المستدرك(ص) ٣٥٥، عن صاحب رياض العلماء الاعتراض عليه، واستنكار عده وجماعة أخرى من أجلة العلماء، وأنه قال: إن هذا يورث الوهن في سائر من أوردها.

الحسن بن بحر

معجم رجال الحدیث 5 : 277
T T T
روى عن مهزم الأسدي، وروى عنه محمد بن عيسى.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الزي والتجمل ٨، باب السؤال ٤٢، الحديث ٥، وروى عنه محمد بن خالد، باب الادهان ٥٦، الحديث ٦.
أقول: هو متحد مع ما بعده.