اخترنا لكم : محيي الدين بن محمود
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٩٧١): «الشيخ الفقيه محيي الدين بن محمود بن أحمد بن طريح النجفي، عالم، فاضل، محقق، عابد، صالح، أديب، شاعر، له رسائل ومراثي للحسين(عليه السلام)، وديوان شعر، من المعاصرين».
الحسن بن صباح
معجم رجال الحدیث 5 : 356
ذكر الأردبيلي رواية الحسن بن علي بن يقطين عنه، عن التهذيب في باب فضل التجارة وآدابها، ورواية أبي نصر عنه في باب التلقي والحكرة.
أقول: أما ما ذكره من رواية الحسن بن علي بن يقطين عنه عن التهذيب فهو صحيح، على ما في بعض نسخ التهذيب، وفي بعضها الآخر والوسائل عن الحسن بن مياح، الجزء ٧، باب فضل التجارة من كتاب التجارات، الحديث ٣٨.
لكن الرواية بعينها مذكورة في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب من تكره معاملته ومخالطته ٥٩، الحديث ٧، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن الحسين بن مياح، وهو الصحيح بقرينة رواية الحسن بن علي بن يقطين عنه في غير مورد، وهو الموجود في الوافي أيضا.
وأما ما ذكره من رواية أبي نصر عنه فهو غير صحيح، فإن الرواية عن أبي بصير، عن أبي الحسن الصباح الزعفراني، وهي الرواية ٧١٦ من التهذيب:الجزء ٧، باب التلقي والحكرة، من كتاب التجارات، كذا في الطبعة القديمة أيضا، وإن كان في الوسائل الحسن بن الصباح.
وعلى ما ذكرناه فلم يثبت وجود للحسن بن الصباح، ومع ذلك، فقد عده ابن داود، في القسم الأول ٤٢١ ونقل عن الكشي أنه ممدوح، إلا أنه غير مذكور في كتاب الكشي، ولعل ما ذكره وهم.
أقول: أما ما ذكره من رواية الحسن بن علي بن يقطين عنه عن التهذيب فهو صحيح، على ما في بعض نسخ التهذيب، وفي بعضها الآخر والوسائل عن الحسن بن مياح، الجزء ٧، باب فضل التجارة من كتاب التجارات، الحديث ٣٨.
لكن الرواية بعينها مذكورة في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب من تكره معاملته ومخالطته ٥٩، الحديث ٧، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن الحسين بن مياح، وهو الصحيح بقرينة رواية الحسن بن علي بن يقطين عنه في غير مورد، وهو الموجود في الوافي أيضا.
وأما ما ذكره من رواية أبي نصر عنه فهو غير صحيح، فإن الرواية عن أبي بصير، عن أبي الحسن الصباح الزعفراني، وهي الرواية ٧١٦ من التهذيب:الجزء ٧، باب التلقي والحكرة، من كتاب التجارات، كذا في الطبعة القديمة أيضا، وإن كان في الوسائل الحسن بن الصباح.
وعلى ما ذكرناه فلم يثبت وجود للحسن بن الصباح، ومع ذلك، فقد عده ابن داود، في القسم الأول ٤٢١ ونقل عن الكشي أنه ممدوح، إلا أنه غير مذكور في كتاب الكشي، ولعل ما ذكره وهم.
