اخترنا لكم : علي بن محمد بن قتيبة

روى عن حمدان بن سليمان، وروى عنه عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري. الفقيه: الجزء ٣، باب الأيمان والنذور، الحديث ١١٢٨، ومشيخة الفقيه: في طريقه إلى عثمان بن زياد، إلا أن روايه فيها مقيد بالعطار، والتهذيب: الجزء ٤، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث ٦٠٥، والإستبصار: الجزء ٢، باب كفارة من أفطر يوما من شهر رمضان، الحديث ٣١٦. وروى عن الفضل بن شاذان، وروى عنه عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري. الفقيه: الجزء ٤، باب النوادر وهو آخر أبواب الكتاب، الحديث ٩١١. وروى عنه عبد الواحد بن عبدوس النيسابوري العطار. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى الفضل بن شاذان، إلا أن فيها الفضل...

الحسن بن محمد بن بابا

معجم رجال الحدیث 6 : 122
T T T
القمي: غال من أصحاب الهادي(عليه السلام)، رجال الشيخ (٢١)، وذكرهفي أصحاب العسكري(عليه السلام)، من دون توصيف بالقمي (١٠).
وقال الكشي (٣٨٢): «الحسن بن محمد المعروف (بابن بابا).
وذكر أبو محمد الفضل بن شاذان في بعض كتبه: أن من الكذابين المشهورين ابن بابا القمي.
قال سعد: حدثني العبيدي، قال: كتب إلي العسكري(عليه السلام) ابتداء منه: أبرأ إلى الله من الفهري، والحسن بن محمد بن بابا القمي، فابرأ منهما، فإني محذرك وجميع موالي، وإني ألعنهما، عليهما لعنة الله، مستأكلين يأكلان بنا الناس فتانين مؤذيين، آذاهما الله، أرسلهما في اللعنة وأركسهما في الفتنة ركسا، يزعم ابن بابا أني بعثته نبيا وأنه باب، عليه لعنة الله، سخر منه الشيطان فأغواه، فلعن الله من قبل منه ذلك، يا محمد إن قدرت أن تخدش رأسه بالحجر فافعل فإنه قد آذاني آذاه الله في الدنيا والآخرة».
وذكر في ترجمة فارس بن حاتم (٣٩١) عن محمد بن مسعود، بإسناده عن سهل بن محمد، أنه (سلام الله عليه) كتب بخطه وقرأته: ملعون هو (الحسن بن محمد بن بابا)، وفارس تبرأ منهما لعنهما الله.
و تأتي الرواية في ترجمة فارس.