روى الكليني، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن الحسين زعلان، عن الحسين بن بشار.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب السهو في ركعتي الطواف ١٣٨، الحديث ٨.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، وفي الوسائل: محمد بن الحسين بن علان، وفي الوافي: محمد بن الحسن زعلان، ولا يبعد أن يكون الصحيح: محمد بن الحسن بن علان، بقرينة سائر الروايات.
قال النجاشي: «الحسين بن أبي غندر كوفي، يروي عن أبيه، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، ويقال هو عن موسى بن جعفر(عليه السلام) .
له كتاب، أخبرناه محمد بن محمد، قال: حدثنا جعفر بن محمد، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن الحسن بن سهل، قال: حدثنا أبي، عن جده الحسين [الحسن بن سهل، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن الحسين بن أبي غندر به».
وقال الشيخ (٢٣٦): «الحسين بن أبي غندر: له أصل، أخبرنا به الحسين بن إبراهيم القزويني، عن أبي عبد الله محمد بن وهبان الهناني، عن أبي القاسم علي بن حبيش، عن أبي المفضل العباس بن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن الحسين بن أبي غندر».
وكناه في كامل الزيارات أبا عبد الله، وقال: روى عمن حدثه، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه صفوان بن يحيى، وجعفر بن عيسى بن عبيد الله، الباب ٢٢ في قول رسول الله(ص) : إن الحسين(عليه السلام) تقتله أمته من بعده، الحديث ١.
ثم إن ظاهر النجاشي أنه لا يروي عن الصادق(عليه السلام)، ولكن روى عن أبي عبد الله (الصادق)(عليه السلام)، وروى عنه صفوان بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٤، باب حكم العلاج للصائم، الحديث ٧٧٢، والإستبصار: الجزء ٢، باب حكم الكحل للصائم، الحديث ٢٨٥.
وروى عن ابن أبي يعفور، وروى عنه صفوان.
التهذيب: الجزء ٤، الباب المذكور، الحديث ٧٦٦، والإستبصار: الجزء ٢، الباب المزبور، الحديث ٢٧٩، وفيه صفوان بن يحيى.
و كيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف بعدة من المجاهيل.