اخترنا لكم : محمد بن الحسن الأسترآبادي

قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٧٥٤): «الشيخ رضي الدين محمد بن الحسن الأسترآبادي: (نجم الأئمة)، كان فاضلا، عالما، محققا، مدققا، له كتب، منها: شرح الكافية (ألفه في النجف)، شرح الشافية، شرح قصائد ابن أبي الحديد، وغير ذلك، وكان فراغه من تأليف شرح الكافية سنة ٦٨٣، ووفاته سنة ٦٨٦، على ما ذكره القاضي نور الله في مجالس المؤمنين».

الحكم الحناط

معجم رجال الحدیث 7 : 192
T T T
الحكم بن أيمن الحناط.
الحكم الخياط.
وقع بهذا العنوان في أسناد سبع روايات.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيم بن عبد الحميد.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب صلة الرحم ٦٨، الحديث ١٤.
وروى عن أبي بصير، وروى عنه الحسين بن سعيد.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب كسب المغنية وشرائها ٣٧، الحديث ٢.
و روى عنه صباح الأزرق.
الكافي: الجزء ٧، كتاب القضاء والأحكام ٦، باب من حكم بغير ما أنزل الله عز وجل ٣، الحديث ١.
وروى عنه الحسين بن سعيد.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٢٣، والإستبصار: الجزء ٣، باب أجر المغنية، الحديث ٢٠٦.
وروى عن أبي حمزة، وروى عنه محمد بن سنان.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب آداب اقتضاء الدين ٢٥، الحديث ٦.
وروى عن أبي حمزة الثمالي، وروى عنه محمد بن سماعة.
التهذيب: الجزء ٦، باب سيرة الإمام، الحديث ٢٧٢.
وروى عن ضريس، وروى عنه صفوان بن يحيى.
كامل الزيارات: الباب ١٨ في ما نزل من القرآن بقتل الحسين(عليه السلام)، وانتقام الله عز وجل ولو بعد حين، الحديث ٤.
أقول: الحكم الحناط هذا هو الحكم بن أيمن الحناط المتقدم والظاهر أنه متحد مع ما بعده أيضا.