اخترنا لكم : الحسن بن حماد

الحسن بن حماد البكري. روى عن أبي العباس البقباق، وروى عنه الحسن بن محمد بن سماعة. التهذيب: الجزء ٧، باب الغرر والمجازفة، الحديث ٥٧٠. وروى عن محمد بن مروان، وروى عنه جعفر. التهذيب: الجزء ١، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث ٤١٤. أقول: يحتمل اتحاده مع ما بعده.

سالم التمار

معجم رجال الحدیث 9 : 31
T T T
سالم بن أبي حفصة.
هو سالم بن أبي حفصة المتقدم، روى الكشي، عن علي بن الحسن، قال: حدثني العباس بن عامر، وجعفر بن محمد، عن أبان بن عثمان، عن أبي بصير، قال: سمعت أبا جعفر(عليه السلام) يقول: إن الحكم بن عتيبة وسلمة وكثير النواء وأبا المقدام والتمار (يعني سالما) أضلوا كثيرا ممن ضل من هؤلاء وأنهم ممن قال الله عز وجل: (وَ مِنَ النّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنّا بِاللّهِ وَ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ).
ذكره الكشي في ترجمة أم خالد، وكثير النواء، وأبي المقدام (١١٦- ١١٨).
أقول: وإن لم يصرح في الرواية بأن سالما هذا هو ابن أبي حفصة إلا أنه يظهر ذلك مما ذكره الكشي في البترية، وقد تقدم في ترجمة الحسن بن صالح بن حي، فراجع.