اخترنا لكم : محمد بن الحسن بن أبي الرضا

قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٧٥٣): «السيد الجليل صفي الدين محمد بن الحسن بن أبي الرضا العلوي البغدادي، كان من الفقهاء الأدباء، الصلحاء، الشعراء، يروي عنه ابن معية، والشهيد، ومن شعره قوله في قصيدة يرثي بها الشيخ محفوظ بن وشاح. مصاب أصاب القلب منه وجيب* * * وصابت لجفن العين فيه غروب يعز علينا فقد مولى لفقده* * * غدت زهرة الأيام وهي شحوب و طاب له في الناس ذكر ومحتد* * * كما طاب منه مشهد ومغيب ألا ليت شمس الدين بالشمس يفتدي* * * فيصبح فينا طالعا ويغيب فمن ذا يحل المشكلات ومن إذا* * * رمى غرض المعنى الدقيق يصيب و من يكشف الغماء عنا ومن له* * * نوال إذا ضن الغمام يصوب فلا قام جنح الليل ...

سفيان بن خالد

معجم رجال الحدیث 9 : 157
T T T
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه عمرو بن خالد.
التهذيب: الجزء ٣، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ١٣٢١، الإستبصار: الجزء ١، باب ما يمر بين يدي المصلي، الحديث ١٥٥٤.
أقول: هو أحد المذكورين بعد ذلك.