اخترنا لكم : عتبة

روى عن عبد الله بن عجلان السكوني، وروى عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر. التهذيب: الجزء ٤، باب الزيادات في الزكاة، الحديث ٢٨٥. ورواها محمد بن يعقوب في الكافي: الجزء ٣، كتاب الزكاة ٥، باب تفضيل أهل الزكاة بعضهم على بعض ٣٢، الحديث ١، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عتيبة بن عبد الله بن عجلان السكوني، عن أبي جعفر(عليه السلام)، وما في التهذيب موافق للفقيه: الجزء ٢، باب الأصناف التي تجب عليها الزكاة، الحديث ٥٩، فإن الراوي الأخير فيه عبد الله بن عجلان السكوني.

سماك بن خرشة

معجم رجال الحدیث 9 : 319
T T T
أبو دجانة الأنصاري الخزرجي: روى الصدوق(قدس سره) في العلل: الباب ٧، العلة التي من أجلها صار الأنبياء والحجج(عليهم السلام) أفضل من الملائكة، الحديث ٣، عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، ومحمد بن أبي عمير، جميعا عن أبان بن عثمان، عن الصادق(عليه السلام) .
قال: لما كان يوم أحد انهزم أصحاب النبي(ص)، حتى لم يبق معه إلا علي(عليه السلام) وأبو دجانة، فقال له النبي(ص) : أ ما ترى قومك؟ فقال: بلى، فقال(ص) : الحق بقومك، قال: ما على هذا بايعت الله ورسوله، قال: أنت في حل، قال: والله لا تحدث قريش أني خذلتك وفررت حتى أذوق ما تذوق فجزاه النبي(ص) خيرا، (الحديث).
وروى الشيخ المفيد(قدس سره) في الإرشاد الباب الأخير في سيرته (علي ع) بإسناده عن المفضل بن عمر، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، قال: (يخرج مع القائم(عليه السلام) من ظهر الكوفة سبعة وعشرون رجلا خمسة عشر من قوم موسى(عليه السلام) الذين كانوا يهدون بالحق وبه يعدلون- وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبو دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالك الأشتر، ويكونون بين يديه أنصارا وحكاما).