رضيع الحسين(عليه السلام)، قتل بالكوفة- وكان رسوله-، رمي به من فوقالقصر فتكسر [فنكس فقام إليه عمرو الأزدي فذبحه، ويقال بل فعل ذلك عبد الملك بن عمر النخعي [عمير اللخمي.
من أصحاب الحسين(عليه السلام)، رجال الشيخ (١٠).
وقد ذكر قصة قتله غير واحد من الأعلام، إلا أن ابن شهرآشوب ذكر أنه كان رسول مسلم إلى الحسين(عليه السلام)، وأن مالك بن يربوع التميمي أخذ الكتاب منه وجاء به إلى عبيد الله بن زياد فقرأ الكتاب وأمر بقتل عبد الله بن يقطر.
المناقب: الجزء ٤، في باب إمامة أبي عبد الله الحسين(عليه السلام)، فصل في مقتله(عليه السلام)، ووقع التسليم عليه في الزيارة الرجبية.
كوفي، من أصحاب الباقر(عليه السلام)، رجال الشيخ (٤٧).
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ربعي.
التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث ١٦٥.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح ربعي بن عبد الله بن الجارود بقرينة سائر الروايات.