اخترنا لكم : أحمد بن محمد بن سليمان

أحمد بن محمد أبو غالب الزراري. أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان. قال النجاشي: «أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين بن سنسن، أبو غالب الزراري، وقد جمعت أخبار بني سنسن، وكان أبو غالب شيخ العصابة في زمنه ووجههم. له كتب، منها: كتاب التاريخ- ولم يتمه-، كتاب دعاء السفر، كتاب الأفضال، كتاب مناسك الحج- كبير-،كتاب مناسك الحج- صغير-، كتاب الرسالة إلى ابن ابنه أبي طاهر، في ذكر آل أعين، حدثنا الشيخ أبو عبد الله، عنه بكتبه. ومات أبو غالب- (رحمه الله) - سنة ٣٦٨، انقرض ولده إلا من ابنة ابنه، وكان مولده سنة ٢٨٥». وقال أيضا في ترجمة جعفر بن محمد بن مالك: «شيخنا الجليل الثقة...

عبد الملك بن عتبة

معجم رجال الحدیث 12 : 25
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات تبلغ سبعة وعشرين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، وأبي الحسن موسى(عليه السلام)، والعبد الصالح(عليه السلام)، وعن إسحاق بن عمار.
وروى عنه أحمد، وثعلبة، وثعلبة بن ميمون، وعبد الله بن جبلة، وعلي بنالحكم.
ثم إن الشيخ روى بسنده، عن علي بن الحكم، عن عبد الملك بن عتبة، عن إسحاق بن عمار.
التهذيب: الجزء ٤، باب الزيادات في الزكاة، الحديث ٢٨٣، والإستبصار: الجزء ٢، باب إعطاء الزكاة للولد والقرابة، الحديث ١٠٠، إلا أن فيه عبد الله بن عتبة، بدل عبد الملك بن عتبة، وهو الموافق لما رواه في التهذيب: الجزء ٤، باب من تحل له من الأهل، الحديث ١٤٩، وما في الموضع الأول من التهذيب هو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الزكاة ٥، باب تفضيل القرابة في الزكاة ٣٣، الحديث ١.
أقول: عبد الملك بن عتبة مردد بين النخعي والهاشمي، والتمييز أنما هو بالراوي والمروي عنه، على ما يأتي.